يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

59 – { وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلا تَخْوِيفًا }
جملة “وما منعنا” معطوفة على جملة “إن من قرية”، المصدر “أن نرسل” مفعول به ثان لـ”منع”، و”منع” يتعدى بنفسه وبالجار نحو: منعته النوم، ومن النوم. والمصدر “أن كذب” فاعل منع، جملة “وآتينا” معترضة. “مبصرة” حال من “الناقة”، وجملة “فظلموا” معطوفة على جملة “آتينا”، وجملة “وما نرسل” معطوفة على جملة “منعنا”، “تخويفا” مفعول لأجله .

60 – { وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلا طُغْيَانًا كَبِيرًا }
“وإذ”: الواو مستأنفة “إذ” اسم ظرفي مفعول به لـ”اذكر” مقدرا. وجملة “اذكر” المقدرة مستأنفة، وجملة “قلنا” مضاف إليه. “التي” نعت للرؤيا. الجار “للناس” متعلق بنعت لفتنة، “إلا” للحصر، “الشجرة” معطوف على “الرؤيا”، الجار “في القرآن” متعلق بـ”الملعونة”، “فتنة” مفعول ثان لـ”جعل”، “طغيانا” مفعول ثان. وجملة “وما جعلنا” معطوفة على الاستئنافية المقدرة: اذكر، وجملة “ونخوفهم” معطوفة على الاستئنافية المقدرة، جملة “فما يزيدهم” معطوفة على جملة “نخوفهم”.

61 – { وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا }
“وإذ”: الواو عاطفة، “إذ” اسم ظرفي معطوف “إذ” المتقدمة، “طينا”: حال من عائد الموصول، أي: خلقته طينا، وجاز وقوع الحال جامدة لدلالتها على الأصالة، كأنه قال: متأصِّلا من طين.

62 – { قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلا قَلِيلا }
قوله “أرأيتك”: الهمزة للاستفهام، والتاء فاعل، والكاف للخطاب، ومعنى الفعل أخبرني، والإشارة مفعول به، “الذي” بدل، والمفعول الثاني جملة استفهامية مقدرة أي: أتكرّمه وأنا خير منه؟ قوله ” لئن أخرتن” : اللام موطئة، “إن” شرطية، وفعل ماض، والتاء فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به، وحُذِفت تخفيفا، واجْتُزئ عنها بالكسرة، “قليلا” مستثنى منصوب. وجملة “لأحتنكن” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم.

63 – { قَالَ اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَوْفُورًا }
جملة الشرط معطوفة على جملة “اذهب”، “مَنْ” اسم شرط مبتدأ، وجملة “تبعك” خبر، “جزاء” مفعول مطلق عامله المصدر قبله.

64 – { وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلا غُرُورًا }
الجار “منهم” متعلق بحال مِن “مَنْ” أي: كائنين منهم، والجار “بصوتك” متعلق بـ”استفزز”، الجار “بخيلك” متعلق بحال من فاعل “أجلب” أي: مصاحبا بخيلك. وجملة “وما يعدهم” مستأنفة، “إلا” للحصر، “غرورا” نائب مفعول مطلق أي: وعدًا غرورا.

65 – { إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلا }
الجار “لك” متعلق بالخبر، والجار “عليهم” متعلق بحال من “سلطان”. وجملة “وكفى بربك” مستأنفة، والباء زائدة في فاعل “كفى”، “وكيلا” تمييز.

66 – { رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا }
“الذي” خبر المبتدأ “ربُّكم”، والجارَّان: “لكم”، “في البحر” متعلقان بـ”يزجي”، وكذا المصدر المجرور “لتبتغوا”، وجاز تعلُّق حرفين بلفظ واحد بعامل واحد؛ لأن الثاني بدل من الأول، وجملة “إنه كان” مستأنفة، والجار “بكم” متعلق بـ”رحيما”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات