يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

87 – { إِلا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا }
“إلا” أداة استثناء، “رحمة” مستثنى، والجار متعلق بنعت لـ”رحمة”، والجار “عليك” متعلق بالخبر “كبيرا”.

88 – { قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا }
اللام في “لئن” الموطئة للقسم، وجملة “لا يأتون” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، ولم يؤكَّد بالنون؛ لأنه منفي، والمصدر المؤول “على أن يأتوا” مجرور بـ “على” متعلق بـ “اجتمعت”. جملة “ولو كان بعضهم” حالية من الواو في “يأتون”، والواو حالية، عطفت على حال مقدرة للاستقصاء أي: لا يأتون بمثله في كل حال، ولو في هذه الحال.

89 – { وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلا كُفُورًا }
جملة “ولقد صرَّفنا” مستأنفة، الجار “في هذا” متعلق بـ”صرَّفْنا”، الجار “من كل” متعلق بنعت للمفعول المحذوف أي: مثلا كائنا من كل مثل. جملة “فأبى” معطوفة على جملة “صرَّفنا”، “كفورا” مفعول به، و”إلا” للحصر.

90 – { حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنْبُوعًا }
الجار “من الأرض” متعلق بحال من “ينبوعا”.

91 – { أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ }
“الجار “من نخيل” متعلق بنعت لـ”جنة”.

92 – { أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلا }
قوله “كما زعمت”: الكاف نائب مفعول مطلق، و”ما” مصدرية أي: تسقط إسقاطا مثل زعمك، “كسفًا” حال من “السماء”، “قبيلا” حال من لفظ الجلالة والملائكة.

93 – { أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلا بَشَرًا رَسُولا }
الجار “من زخرف” متعلق بنعت لـ”بيت”، جملة “ولن نؤمن” معطوفة على جملة “ترقى”، وجملة “نقرؤه” نعت لـ “كتابا”، والمصدر المجرور بعد “حتى” متعلق بـ “نؤمن”. قوله “سبحان”: نائب مفعول مطلق لعامل مقدر ومضاف إليه، جملة “سبحان ربي” مقول القول، وجملة “هل كنت إلا بشرا” مستأنفة في حيز القول.

94 – { وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولا }
المصدر “أن يؤمنوا” مفعول ثان لـ”منع”، “إذ” ظرف زمان متعلق بـ “يؤمنوا”، والمصدر “أن قالوا” فاعل “منع”، وجملة “أبعث الله” مقول القول.

95 – { قُلْ لَوْ كَانَ فِي الأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولا }
الجار “في الأرض” متعلق بالخبر، وجملة “يمشون” نعت لـ”ملائكة”، الجار “من السماء” متعلق بالفعل.

96 – { قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا }
الباء زائدة في فاعل “كفى”، “شهيدا” تمييز، “بيني” ظرف متعلق بـ”شهيدا”. وجملة “إنه كان” مستأنفة، “خبيرا بصيرا” خبران لكان .

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات