رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
5 – { مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلا كَذِبًا }
قوله “ما لهم به من علم”: “ما” نافية مهملة، والجار “لهم” متعلق بخبر “علم”، “علم” مبتدأ و”من” زائدة، الجار “به” متعلق بحال من “علم”. “كلمة” تمييز، “إن” نافية، وجملتا “كبرت” و “إن يقولون” مستأنفتان، “كذبا” مفعول به.
6 – { فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا }
جملة “فلعلك باخع” مستأنفة، “نفسك” مفعول لـ “باخع”، والجار متعلق بـ “باخع”. جملة “إن لم يؤمنوا” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، “الحديث” بدل. “أسفا” مفعول لأجله.
7 – { إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلا }
الجار “على الأرض” متعلق بالصلة، “زينة” مفعول ثانٍ، والمصدر المجرور “لنبلوهم” متعلق بـ “جعلنا”، “أيهم” اسم استفهام مبتدأ، و “أحسن” خبر، “عملا” تمييز، وجملة “أيهم أحسن” مفعول به لـ “نبلو” المعلق ؛ لأنه سبب العلم، في محل نصب.
8 – { وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا }
جملة “وإنا لجاعلون” معطوفة على جملة { إِنَّا جَعَلْنَا } . “ما” اسم موصول مفعول به، الجار “عليها” متعلق بالصلة المقدرة، “صعيدا” مفعول ثانٍ لاسم الفاعل “جاعلون”، “جرزا” نعت.
9 – { أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا }
أم المنقطعة بمعنى بل والهمزة، والجملة مستأنفة، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ حسب، الجار “من آياتنا” متعلق بحال من “عجبا”.
10 – { إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا }
“إذ”: ظرف زمان متعلق بـ { عَجَبًا } ، وجملة “أوى” مضاف إليه. “آتنا”: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة، والضمير “نا” مفعول به، الجار “من لدنك” متعلق بحال من “رحمة”، الجار “من أمرنا” متعلق بحال من “رشدا” المفعول.
11 – { فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا }
الجارَّان: “على آذانهم”، “في الكهف” متعلقان بالفعل، “سنين” ظرف متعلق بـ “ضربنا”، “عددا” نعت بمعنى معدودة، وهو فَعَل بمعنى مفعول .
12 – { ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا }
“أيّ”: اسم استفهام مبتدأ، و “أحصى” فعل ماض، والجملة سدَّت مسدَّ مفعولَيْ “علم” المعلَّق بالاستفهام، وجملة “أحصى” خبر المبتدأ “أيُّ”، واللام في “لما” جارة، و “ما” مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بحال من “أمدًا”، والتقدير: أحصى أمدا كائنا للبثهم، وترجَّحت فعلية “أحصى” على أفعل التفضيل؛ لأن بناء التفضيل من فوق الثلاثي على أفعل نادر.
13 – { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى }
الجار”بالحق” متعلق بحال من المفعول، جملة “آمنوا” نعت لـ “فتية”، “هدى” مفعول ثانٍ.
14 – { وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا }
جملة “وربطنا” معطوفة على جملة “زدناهم”، “إذ” ظرف زمان متعلق بـ “ربطنا”، وجملة “قاموا” مضاف إليه، الجار “من دونه” متعلق بحال من “إلها”، “إذًا” حرف جواب، “شططا” نائب مفعول مطلق أي: قولا وجملة “لقد قلنا” جواب قسم مقدر، والقسم وجوابه جملة مستأنفة.
15 – { هَؤُلاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا }
“قومنا” بدل، وجملة “اتخذوا” خبر، الجار “من دونه” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، “آلهة” مفعول أول، “لولا” حرف تحضيض، وجملة “يأتون” مستأنفة، و الجار “عليهم” متعلق بحال من “سلطان”. جملة “فمن أظلم” مستأنفة، وهي مبتدأ وخبر، الجار “ممن” متعلق بـ “أظلم”، الجار “على الله” متعلق بـ “افترى”.
قوله “ما لهم به من علم”: “ما” نافية مهملة، والجار “لهم” متعلق بخبر “علم”، “علم” مبتدأ و”من” زائدة، الجار “به” متعلق بحال من “علم”. “كلمة” تمييز، “إن” نافية، وجملتا “كبرت” و “إن يقولون” مستأنفتان، “كذبا” مفعول به.
6 – { فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا }
جملة “فلعلك باخع” مستأنفة، “نفسك” مفعول لـ “باخع”، والجار متعلق بـ “باخع”. جملة “إن لم يؤمنوا” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، “الحديث” بدل. “أسفا” مفعول لأجله.
7 – { إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلا }
الجار “على الأرض” متعلق بالصلة، “زينة” مفعول ثانٍ، والمصدر المجرور “لنبلوهم” متعلق بـ “جعلنا”، “أيهم” اسم استفهام مبتدأ، و “أحسن” خبر، “عملا” تمييز، وجملة “أيهم أحسن” مفعول به لـ “نبلو” المعلق ؛ لأنه سبب العلم، في محل نصب.
8 – { وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا }
جملة “وإنا لجاعلون” معطوفة على جملة { إِنَّا جَعَلْنَا } . “ما” اسم موصول مفعول به، الجار “عليها” متعلق بالصلة المقدرة، “صعيدا” مفعول ثانٍ لاسم الفاعل “جاعلون”، “جرزا” نعت.
9 – { أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا }
أم المنقطعة بمعنى بل والهمزة، والجملة مستأنفة، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ حسب، الجار “من آياتنا” متعلق بحال من “عجبا”.
10 – { إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا }
“إذ”: ظرف زمان متعلق بـ { عَجَبًا } ، وجملة “أوى” مضاف إليه. “آتنا”: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة، والضمير “نا” مفعول به، الجار “من لدنك” متعلق بحال من “رحمة”، الجار “من أمرنا” متعلق بحال من “رشدا” المفعول.
11 – { فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا }
الجارَّان: “على آذانهم”، “في الكهف” متعلقان بالفعل، “سنين” ظرف متعلق بـ “ضربنا”، “عددا” نعت بمعنى معدودة، وهو فَعَل بمعنى مفعول .
12 – { ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا }
“أيّ”: اسم استفهام مبتدأ، و “أحصى” فعل ماض، والجملة سدَّت مسدَّ مفعولَيْ “علم” المعلَّق بالاستفهام، وجملة “أحصى” خبر المبتدأ “أيُّ”، واللام في “لما” جارة، و “ما” مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بحال من “أمدًا”، والتقدير: أحصى أمدا كائنا للبثهم، وترجَّحت فعلية “أحصى” على أفعل التفضيل؛ لأن بناء التفضيل من فوق الثلاثي على أفعل نادر.
13 – { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى }
الجار”بالحق” متعلق بحال من المفعول، جملة “آمنوا” نعت لـ “فتية”، “هدى” مفعول ثانٍ.
14 – { وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا }
جملة “وربطنا” معطوفة على جملة “زدناهم”، “إذ” ظرف زمان متعلق بـ “ربطنا”، وجملة “قاموا” مضاف إليه، الجار “من دونه” متعلق بحال من “إلها”، “إذًا” حرف جواب، “شططا” نائب مفعول مطلق أي: قولا وجملة “لقد قلنا” جواب قسم مقدر، والقسم وجوابه جملة مستأنفة.
15 – { هَؤُلاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا }
“قومنا” بدل، وجملة “اتخذوا” خبر، الجار “من دونه” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، “آلهة” مفعول أول، “لولا” حرف تحضيض، وجملة “يأتون” مستأنفة، و الجار “عليهم” متعلق بحال من “سلطان”. جملة “فمن أظلم” مستأنفة، وهي مبتدأ وخبر، الجار “ممن” متعلق بـ “أظلم”، الجار “على الله” متعلق بـ “افترى”.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات