يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

46 – { خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا }
الظرف”عند” متعلق بـ”خير”، “ثوابا” تمييز.

47 – { وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا }
قوله “ويوم”: الواو مستأنفة، “يوم” مفعول لـ اذكر مقدرا، وجملة “اذكر” مستأنفة، وجملة “نُسَيِّر” مضاف إليه، “بارزة” حال، جملة “وحشرناهم” حالية من فاعل “نسيِّر”، أي: نفعل التسيير في حال حشرهم. الجار “منهم” متعلق بحال من “أحدا”.

48 – { وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا }
جملة “وعرضوا” معطوفة على جملة { نُسَيِّرُ } ، جملة “لقد جئتمونا” جواب القسم، وجملة القسم وجوابه مقول القول لقول محذوف هو حال من مرفوع “عُرضوا” أي: عرضوا مقولا لهم. “كما” الكاف نائب مفعول مطلق، “ما” مصدرية، “أول” نائب مفعول مطلق وهو صفة المصدر والتقدير: جئتمونا مجيئًا مثل خلقكم خلقا أول مرة، وجملة “زعمتم” مضاف إليه، “أنْ” مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وجملة “لن نجعل” خبر “أن” المخففة، الجار “لكم” متعلق بالمفعول الثاني.

49 – { وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا }
“مشفقين” حال من المجرمين، الجار “مما” متعلق بـ “مشفقين”، الجار “فيه” متعلق بالصلة المقدرة، جملة “ويقولون” معطوفة على المفرد “مشفقين”. “يا ويلتنا”: منادى مضاف منصوب، والضمير مضاف إليه. “ما لهذا الكتاب”: “ما” اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، “الكتاب” بدل، والجملة جواب النداء المفيد للتحسر. جملة “لا يغادر” حال من “الكتاب”. وجملة “أحصاها” نعت “صغيرة”، وجملة “ووجدوا” حال من فاعل “يقولون”، “حاضرا”: مفعول ثانٍ. جملة “ولا يَظْلم” مستأنفة.

50 – { وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلا }
الواو استئنافية، “إذ” اسم ظرفيّ مبنيّ على السكون مفعول اذكر مقدرا. جملة “كان” مستأنفة. جملة الاستفهام مستأنفة، و “ذريته” اسم معطوف على الهاء، “أولياء” مفعول ثانٍ، الجار “من دوني” متعلق بأولياء. وجملة “وهم لكم عدو” حال من الهاء والذرية، الجار “لكم” متعلق بالخبر “عدو”. “بدلا” تمييز، وجملة الذم مستأنفة.

51 – { وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا }
“عضدا” مفعول ثانٍ لـ “متخذ”، ومفعوله الأول “المضلين” محلا.

52 – { وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقًا }
قوله “ويوم”: الواو مستأنفة، “يوم” مفعول به لاذكر مقدرا. وحُذف مفعولا “زعمتم” أي: زعمتموهم شركائي. جملة “وجعلنا” حالية من الواو في “يستجيبوا”، قوله “بينهم”: ظرف مكان متعلق بالمفعول الثاني المقدر، و “موبقا” مفعول أول.

53 – { وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا }
المصدر المؤول من “أَنَّ” وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ ظن، الجار “عنها” متعلق بالمفعول الثاني لـ “وجد”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات