يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

191 – { وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ }
جملة “ثقفتموهم” مضاف إليه، و “حيث” ظرف مكان مبني على الضم متعلق بـ “اقتلوهم”. وجملة “والفتنة أشدُّ من القتل” معترضة بين المتعاطفين، وجملة “فإن قاتلوكم” مستأنفة لا محل لها. والكاف في “كذلك” جارَّة، والجارُّ والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ “جزاء”، وجملة “كذلك جزاء الكافرين” اعتراضية.

192 – { فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
جملة “فإن انتهوا” معطوفة على جملة { فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ } لا محل لها، و “غفور رحيم” خبران لـ “إنَّ” الناسخة.

193 – { وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوَانَ إِلا عَلَى الظَّالِمِينَ }
“حتى” حرف غاية وجر، و “تكون” مضارع تام منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد “حتى”، والمصدر المؤول مجرور بـ “حتى”، والجار والمجرور متعلقان بـ “قاتلوهم”. وجملة “فإن انتهوا” معطوفة على جملة “وقاتلوهم” لا محل لها.

196 – { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }
جملة “فإن أُحصرتم” معطوفة على جملة “أتموا” لا محل لها. والفاء في “فما استيسر” واقعة في جواب الشرط. “ما” اسم موصول مبتدأ، والخبر محذوف أي: فعليه. وجملة “فمن كان منكم مريضا” معطوفة على جملة “لا تحلقوا” لا محل لها. وقوله “أذى”: مبتدأ، والجار والمجرور “به” متعلقان بالخبر، وجملة “أو به أذى” معطوفة على المفرد “مريضا” في محل نصب، وجملة “فعليه فدية” جواب شرط جازم، وجملة “فإذا أمنتم” معطوفة على جملة “فمن كان منكم”. وجملة “فمن تمتع فما استيسر” جواب شرط غير جازم لا محل لها. والجار “إلى الحج” متعلق بحال من فاعل “تمتَّع”، وقوله “فصيام”: مبتدأ، والخبر مقدر أي: فعليه، والجار “في الحج” متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به خبر “صيام”، والتقدير: فصيام ثلاثة أيام كائن عليه في الحج، و “إذا رجعتم” ظرف مجرد من الشرط متعلق بالاستقرار الذي تعلق به خبر “صيام”، والتقدير: وصيام سبعة أيام كائن عليه إذا رجع. وجملة “رجعتم” مضاف إليه في محل جر. وجملة “واتقوا الله” مستأنفة، والمصدر “أن الله شديد العقاب” سدَّ مسدَّ مفعولي “علم”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات