يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

62 – { لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا }
جملة “لقد لقينا” جواب القسم، وجملة القسم وجوابه مستأنفة في حيز القول، “هذا” اسم إشارة نعت.

63 – { قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا }
“أرأيت” بمعنى أخبرني، ومفعولاها محذوفان أي: أرأيت أمرنا ما عاقبته؟ “إذ” ظرف متعلق بـ (عاقبته) المقدرة، وجملة “فإني نسيت” مستأنفة. قوله “وما أنسانيه”: الواو اعتراضية، “ما” نافية، وفعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر، والنون للوقاية، والياء مفعول به أول، والهاء المفعول الثاني، “إلا” للحصر، والمصدر “أن أذكره” بدل اشتمال من الهاء، أي: أنساني ذكره، جملة “اتخذ” معطوفة على جملة “إني نسيت”. “عجبا” مفعول ثانٍ، الجار “في البحر” متعلق بحال من “عجبا”.

64 – { قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا }
“ما” موصول خبر “ذلك”، “نَبْغِ” فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة تخفيفا رسما، وجملة “فارتدا” معطوفة على المستأنفة “قال”. “قصصا” مصدر في موضع الحال أي: قاصِّين.

65 – { فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا }
الجار “من عبادنا” متعلق بنعت لـ “عبدا”، الجار “من عندنا” متعلق بنعت لرحمة.

66 – { هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا }
قوله “على أن تُعَلّمن”: “على” جارة، “أنْ” ناصبة، وفعل مضارع منصوب بالفتحة، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به، “ممَّا”: مُؤَلَّفَة من “مِن” الجارة و”ما” موصولة في محل جر متعلقة بالفعل، والمصدر المؤول مجرور متعلق بحال من الكاف أي: كائنا على تعليمي، “رشدا” مفعول ثانٍ لـ “تعلِّمنِ”.

68 – { وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا }
قوله “وكيف”: الواو عاطفة، “كيف” اسم استفهام حال، “خبرا” نائب مفعول مطلق؛ لأنه في معنى الفعل، إذ هو في قوة “لم يخبره خبرا”، وجملة “وكيف تصبر” معطوفة على جملة { إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ } .

69 – { قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا }
جملة “إن شاء الله” معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله. جملة “ولا أعصي” معطوفة على المفرد “صابرا” من قبيل عطف جملة على مفرد.

70 – { قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا }
الفاء في قوله “فإن” رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن عزمت على الصبر، جملة “إن عزمت” مقول القول. جملة “إن اتبعتني” جواب الشرط المقدر، وجملة “فلا تسألني” جواب الشرط الثاني، والجار “منه” متعلق بحال من “ذكرا”.

71 – { فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا }
جملة الشرط مستأنفة، و “حتى” ابتدائية، وجملة “لقد جئت” جواب القسم، وجملة القسم وجوابه مستأنفة.

72 – { لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا }
“معي” ظرف مكان متعلق بحال من الفاعل في “تستطيع”.

73 – { قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا }
“بما” الباء جارَّة، “ما” مصدرية، والمصدر المجرور متعلق بالفعل، والجار “من أمري” متعلق بحال من “عسرا”.”عُسْرًا” مفعول ثانٍ.

74 – { فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا }
جملة الشرط مستأنفة، وجملة “فقتله” معطوفة على جملة “لقيا”، وجملة “قال” جواب الشرط، الجار “بغير” متعلق بـ “قتلت”، وجملة “لقد جئت” جواب القسم، وجملة القسم وجوابه مستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات