رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
84 – { إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا }
الجارَّان: “له”، “في الأرض”، متعلقان بالفعل، الجار “من كل” متعلق بحال من “سببا”.
85 – { فَأَتْبَعَ سَبَبًا }
جملة “فأتبع” معطوفة على جملة { إِنَّا مَكَّنَّا } .
86 – { حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا }
جملة الشرط مستأنفة، جملة “وجدها” جواب الشرط، الظرف “عندها” متعلق بالفعل “وجد”. جملة “قلنا” مستأنفة. قوله “إما أن تعذب”: حرف تخيير، والمصدر المؤول مفعول به أي: اختر: إما تعذيبك لهم وإما اتخاذك، والمصدر الثاني معطوف على الأول. ومفعولا “تتخذ”: “حسنًا”، ومتعلَّق الجار “فيهم”.
87 – { قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا }
“مَن” موصول مبتدأ، والفاء في قوله “فسوف نعذبه” رابطة لجواب الشرط، وجملة “سوف نعذبه” خبر المبتدأ “مَن”، “عذابًا” نائب مفعول مطلق؛ لأنه اسم مصدر، والمصدر: تعذيب.
88 – { وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا }
“صالحًا” مفعول به، “فله جزاء الحسنى” الفاء رابطة والجار متعلق بالخبر، “جزاءً” مفعول مطلق لعامل محذوف تقديره: يجزي جزاء، “الحسنى” مبتدأ مؤخر، “يسرا” مفعول به. والجار “من أمرنا” متعلق بحال مِنْ “يسرا”.
89 – { ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا }
جملة “ثم أتبع” معطوفة على نظيرتها في الآية (85).
90 – { حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا }
جملة الشرط مستأنفة، و “حتى” ابتدائية، الجار “لهم” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، الجار “من دونها” متعلق بحال من “سترا”.
91 – { كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا }
قوله “كذلك”: الكاف حرف جر، والإشارة في محل جر متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: الأمر كذلك، والواو في “وقد” مستأنفة، “لديه” ظرف متعلق بالصلة المقدرة، “خُبْرًا” نائب مفعول مطلق ، أي: أخبرنا خبرا . جملة “وقد أحطنا” مستأنفة.
93 – { حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلا }
جملة الشرط مستأنفة، الجار “من دونهما” متعلق بحال من “قومًا”، وجملة “لا يكادون” نعت قومًا، وجملة “يفقهون” خبر كاد.
94 – { يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا }
جملة “فهل نجعل” معطوفة على جواب النداء، الجار “لك” متعلق بالمفعول الثاني، والمصدر المؤول “أن تجعل” مجرور متعلق بـ “نجعل”، “بيننا” ظرف مكان متعلق بالمفعول الثاني.
95 – { قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا }
قوله “ما مَكَّنِّي”: “ما” موصول مبتدأ، خبره “خير”، و “مكَّنِّي”: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على النون الأولى منع من ظهوره إدغام نون الفعل في نون الوقاية، الجار “فيه” متعلق بالفعل، “ربي” فاعل، وجملة “فأعينوني” مستأنفة، وجملة “أجعل” جواب شرط مقدر لا محل لها.
96 – { آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا }
“آتوني”: فعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعل والنون للوقاية، والياء مفعول أول، “زُبَر” مفعول ثانٍ. “حتى” ابتدائية، وجملة الشرط مستأنفة، المفعول الثاني لـ”آتوني” مقدر وهو “قطرًا” على سبيل التنازع بين “آتوني” و “أفرغ”.
97 – { فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا }
المصدر “أن يظهروه” مفعول به، الجار “له” متعلق بحال من “نقبا”.