يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

سورة مريم

2 – { ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا }
قوله “ذكر رحمة ربك عبده زكريا” : خبر لمبتدأ محذوف أي: هذا، “عبده” مفعول به للمصدر “رحمة”، “زكريا” بدل من “عبده”.

3 – { إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا }
“إذ نادى”: اسم ظرفي بدل اشتمال، وجملة “نادى” مضاف إليه.

4 – { قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا }
“ربِّ”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة، الجار “مني” متعلق بحال من “العظم”، “شيبًا” تمييز محول من فاعل، أي: واشتعل شيبُ الرأس، الجار “بدعائك” متعلق بالخبر، وجملة “ربِّ” معترضة بين اسم كان وخبرها، والجار ” بدعائك” متعلق بـ “شقيا”.

5 – { وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا }
الجار “من ورائي” متعلق بحال من “الموالي”، وجملة “وكانت” حالية من التاء في “خفت”، وجملة “فهب” معطوفة على جملة “إني خفت”.

6 – { يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا }
جملة “يرثني” نعت { وَلِيًّا } ، وجملة “رب” اعتراضية بين مفعولَيْ “جعل”.

7 – { يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا }
جملة “اسمه يحيى” نعت “غلام”، وكذلك جملة “لم نجعل”، نعت ثان لـ”غلام”. الجار “له” متعلق بالمفعول الثاني، الجار “من قبل” متعلق بـ “نجعل”.

8 – { قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا }
“أنى”: اسم استفهام في محل نصب حال ، والجار “لي” متعلق بالخبر، “غلام” اسم كان، جملة “وكانت” حالية من الياء في “لي”، والجار “من الكبر” متعلق بحال من “عتيا”.

9 – { قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا }
قوله “كذلك” : الكاف خبر لمبتدأ محذوف أي: الأمر كذلك، والإشارة مضاف إليه، الجار “عليَّ” متعلق بالخبر “هينٌ”، وجملة “وقد خلقتك” حالية من الياء في “عليَّ”، وجملة “ولم تك” معطوفة على الحالية. وقوله “تك” : فعل مضارع ناقص مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة.

10 – { قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا }
الجار “لي” متعلق بالمفعول الثاني. المصدر “ألا تكلم” خبر المبتدأ، “ثلاث” ظرف متعلق بـ”تكلم”، “سويًّا” حال من فاعل “تكلم”.

11 – { فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا }
الجارَّان متعلقان بـ”خرج”، و”أنْ” تفسيرية. وجملة “سبِّحوا” تفسيرية، “بكرة” ظرف زمان متعلق بالفعل.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات