يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

39 – { وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
جملة “وأنذرهم” مستأنفة، “يوم” مفعول به ثانٍ ، ولا يكون ظرفًا؛ لأن الإنذار لا يكون في ذلك اليوم، “إذ” بدل اشتمال من يوم، وجملة “وهم في غفلة” حالية من ضمير المفعول في “أنذرهم”، وجملة “وهم لا يؤمنون” معطوفة على جملة “وهم في غفلة”.

40 – { إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ }
“نحن” توكيد للضمير في “إنَّا”، وجملة “يرجعون” معطوفة على المستأنفة “إنا نحن”.

41 – { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا }
جملة “إنه كان” حالية من “إبراهيم”، “نبيا” خبر ثان.

42 – { إِذْ قَالَ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا }
“إذ” اسم ظرفي بدل من { إِبْرَاهِيمَ } ، “يا أبتِ” : منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المبدلة تاء، وهي مضاف إليه، “لِمَ”: اللام جارة، “ما” اسم استفهام في محل جر، وحُذفت ألفها لاتصال حرف الجر بها متعلقة بـ “تعبد”، “شيئًا” نائب مفعول مطلق، أي: إغناء قليلا أو كثيرًا.

43 – { يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا }
“ما” اسم موصول فاعل “جاء”، وجملة “فاتبعني” معطوفة على جملة “جاءني”، “أهدك” فعل مضارع مجزوم؛ لأنه جواب شرط مقدر، وعلامة جزمه حذف حرف العلة، ومفعولاه: الكاف و”صراطا”، “سويًا”: نعت.

44 – { إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا }
جملة “إن الشيطان كان” مستأنفة.

45 – { يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا }
المصدر “أن يمسك” مفعول “أخاف” . الجار “من الرحمن” متعلق بنعت لـ “عذاب”، وجملة “فتكون” معطوفة على جملة “يمسك”، الجار “للشيطان” متعلق بـ “وليًّا”.

46 – { قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا }
قوله “أراغب أنت” : الهمزة للاستفهام، “راغب” مبتدأ، “أنت” فاعل سدَّ مسدَّ الخبر، والجار “عن آلهتي” متعلق بـ “راغب”، وجملة “يا إبراهيم” مستأنفة في حيز القول، واللام في “لئن” موطئة للقسم، وجملة “لئن لم تنتهِ” مستأنفة في حيز القول، وجملة “لأرجمَنَّك” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله، وجملة “واهجرني” معطوفة على جملة “لئن لم تنته”، و”مليًّا” ظرف زمان، أي: زمنًا طويلا متعلق بـ”اهجر”.

47 – { قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا }
“سلام” مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، وجاز الابتداء بالنكرة؛ لأنها تدل على دعاء، وجملة “سأستغفر” مستأنفة في حيز القول، وجملة “إنه كان” حال من “ربي”.

48 – { وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا }
“ما”: اسم موصول معطوف على الكاف، و الجار “من دون” متعلق بحال من “ما”، “عسى” فعل ماض تام، والمصدر فاعل “عسى”، وجملة “عسى” مستأنفة. الجار “بدعاء” متعلق بخبر كان “شقيا”.

49 – { فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلا جَعَلْنَا نَبِيًّا }
جملة الشرط مستأنفة، “لما” حرف وجوب لوجوب، وجملة “وهبنا” جواب الشرط، قوله “وكلا” : مفعول به مقدم أول، و “نبيا” مفعول ثانٍ .

50 – { وَوَهَبْنَا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا }
الجارَّان متعلقان بالفعل، الجار “لهم” متعلق بالمفعول الثاني، “عليًّا” نعت “لسان”.

51 – { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولا نَبِيًّا }
جملة “إنه كان” حال من موسى. “نبيًا” خبر ثان لـ “كان”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات