يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

52 – { وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا }
جملة “وناديناه” معطوفة على جملة { وَكَانَ رَسُولا } ، “نجيا” حال من الهاء.

53 – { وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا }
الجارَّان متعلقان بالفعل، “هارون” بدل، “نبيا” حال من “أخاه”.

54 – { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ }
جملة “إنه كان” حالية من “إسماعيل”.

55 – { وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا }
“عند”: ظرف مكان متعلق بخبر كان “مرضيًا”.

56 – { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا }
جملة “إنه كان” حال من “إدريس”.

57 – { وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا }
“مكانا” ظرف مكان متعلق بالفعل، وجملة “ورفعناه” معطوفة على جملة { إِنَّهُ كَانَ } .

58 – { أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا }
“الذين” بدل من الموصول، الجار “من النبيين” متعلق بحال من الضمير في “عليهم”، والجار الثاني بدل من الأول، الجار “وممَّن” معطوف على “من ذرية” ويتعلق بما تعلق به، وجملة الشرط خبر “أولئك”، وقوله “سجَّدا”: حال من الواو.

59 – { فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا }
جملة “فخلف” مستأنفة، وجملة “أضاعوا” نعت “خلف”، وجملة “فسوف يلقون” معطوفة على جملة “اتبعوا”.

60 – { إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئًا }
“من” اسم موصول منصوب على الاستثناء، “صالحًا” مفعول به، جملة “فأولئك يدخلون” مستأنفة، “شيئا” نائب مفعول مطلق، أي: لا يظلمون ظلمًا قليلا أو كثيرًا.

61 – { جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا }
“جنات” بدل من { الْجَنَّةَ } ، و”عدن” مضاف إليه، والموصول نعت لـ”جنات” والجار “بالغيب” متعلق بحال من عائد الموصول “وعدها”، أي: وهي غائبة عنهم، جملة “إنه كان وعده مأتيا” مستأنفة .

62 – { لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلا سَلامًا وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا }
جملة “لا يسمعون” حال من “جنات عدن”، “سلامًا” مستثنى منقطع، وجملة “ولهم رزقُهم” معطوفة على جملة “لا يسمعون”، “بكرة” ظرف متعلق بالاستقرار السابق الذي تعلق به خبر “رزقهم”.

63 – { تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا }
“تلك الجنة”: مبتدأ و بدل، والموصول خبر المبتدأ، الجار “من عبادنا” متعلق بحال مِنْ “مَنْ” التالية.

64 – { وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }
جملة “وما نتنزل” مستأنفة، الجار “بأمر” متعلق بالفعل، “بين” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “له ما بين أيدينا” حال من “ربك”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات