يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

197 – { فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الأَلْبَابِ }
الفاء استئنافية، و “مَنْ” شرطية مبتدأ، وجملة “فرض” الخبر. وجملة “وما تفعلوا” مستأنفة، و “ما” شرطية مفعول به، والجار “مِنْ خير” متعلق بصفة لـ “ما”. وجملة “وما تفعلوا” مستأنفة، وكذا جملتا “تزوَّدوا”، و “إن خير الزاد التقوى”، و “أولي” منادى منصوب بالياء، لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.

198 – { لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلا مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ }
المصدر المؤول “أن تبتغوا” منصوب على نزع الخافض (في). والجار “من ربكم” متعلق بنعت لـ “فضلا”، وجملة “فإذا أفضتم” مستأنفة. وجملة “واذكروه” معطوفة على جملة “فاذكروا” لا محل لها. والكاف في “كما” نائب مفعول مطلق أي: واذكروه ذكرا حسنا مثل هدايته لكم هداية حسنة، و “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه. جملة “وإن كنتم من قبله لمن الضالين” مستأنفة، و “إن” مخففة من الثقيلة مهملة، واللام بعدها الفارقة بين النافية والمخففة، والجار “من قبله” متعلق بالضالين على قول مَنْ يتوسَّع في الجار والمجرور، فيُعْمِل ما بعد “أل” الموصولة في “الضالِّين” فيما قبلها.

199 – { ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
جملة “ثم أفيضوا” معطوفة على جملة { وَاذْكُرُوهُ } السابقة لا محل لها. و “حيث” اسم ظرفي مبني على الضم في محل جر بـ “مِنْ”، متعلق بـ “أفيضوا”. و “غفور رحيم” خبران لـ “إنَّ”.

200 – { فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ }
قوله “فاذكروا” الفاء واقعة في جواب الشرط، والكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق أي: ذكرا مثل ذكركم، و”ذكركم” مضاف إليه. قوله “آباءكم”: مفعول به للمصدر “ذكر”، و “أشد” اسم معطوف على “ذكركم”، والتقدير: أو كذكر أشدَّ ذكرا، و “ذكرا” تمييز. وجملة “فمن الناس . . . . ” مستأنفة، و “مَنْ” موصول مبتدأ، وجملة “وما له في الآخرة” حالية، و “خلاق” مبتدأ و “من” زائدة.

201 – { آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }
في قوله “آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة”: عطفت الواو معمولين على معمولين: عطفت “في الآخرة” على “في الدنيا”، وعطفت “حسنة” الثانية على “حسنة” الأولى ، وجملة “آتنا” جواب النداء مستأنفة.

202 – { أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ }
جملة “لهم نصيب” خبر المبتدأ، والمصدر “مما كسبوا” مجرور بـ من، والجار والمجرور متعلق بصفة لـ “نصيب”، وجملة “والله سريع الحساب” مستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات