رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
52 – { قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسَى }
الجار “في كتاب” متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر، وجملة “لا يَضِلُّ” مستأنفة في حيز القول.
53 – { الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلا وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى }
“الذي”: خبر لمبتدأ محذوف، أي: هو الذي، الجار “لكم” متعلق بالفعل، الجار “مِن نباتٍ” متعلق بنعت لـ”أزواجًا”، “شَتَّى” نعت ثانٍ، أي: متفرقة مختلفة الألوان والطعام.
54 – { كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُولِي النُّهَى }
جملة “كُلُوا” مفعول به لقول محذوف، وذلك القول حال من فاعل “أخرجنا”، أي: فأخرجنا كذا قائلين: كلوا. والجار “لأوْلي” متعلق بنعت لـ “آيات”.
55 – { مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى }
جملة “خلقناكم” مستأنفة. “تارَةً” نائب مفعول مطلق، أي: نخرجكم إخراجًا آخر.
56 – { وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا }
جملة “ولقَد أَرَيْنَاه” مستأنفة.
57 – { قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى }
جملة “يا موسى” معترضة بين المتعاطفين.
58 – { فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِدًا لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكَانًا سُوًى }
جملة “نأتينك” جواب القسم المقدر، وجملة القسم المقدرة معطوفة على مقول القول، وجملة “فاجعلْ” جواب شرط مقدر أي: إن قبلت فاجعل، “بيننا”: ظرف مكان متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “لا نُخْلِفُهُ” نعت لـ “مَوْعِدًا”، “نَحْنُ” توكيد للفاعل المستتر، والضمير “أنت” معطوف على الضمير المستتر في “نُخْلفه”، “مكانًا” بدل من “موعدًا”، “سُوًى” نعت.
59 – { قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى }
“يَوْمُ” خبر، والمصدر “أَنْ يُحْشَرَ” معطوف على “يومُ”.
60 – { فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ }
جملة “فَتَوَلَّى” مستأنفة.
61 – { قَالَ لَهُمْ مُوسَى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى }
قوله “وَيْلَكُمْ”: مفعول مطلق لفعل مهمل، وجملة “لا تفتَروا” مستأنفة في حيز القول . قوله “فَيُسْحِتَكُمْ”: الفاء سببية، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية، والكاف مفعول به، والمصدر المؤول معطوف على مصدر مُتصيَّد من الكلام السابق، أي: لا يكن افتراءٌ فسحتٌ، وجملة “وقد خاب” مستأنفة في حيز القول.
62 – { فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ }
جملة “فَتَنَازَعُوا” مستأنفة.
63 – { قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى }
“إنْ” مخففة مهملة، ومبتدأ وخبر واللام الفارقة، جملة “يُرِيدان” نعت، والمصدر “أَن يُخْرِجَاكُمْ” مفعول به، “المثلى” نعت.
64 – { فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى }
“صَفًا” حال من الواو، وجملة “وقد أَفلحَ” مستأنفة في حيز القول.