يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

114 – { فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا }
جملة “فَتَعَالَى الله” معطوفة على جملة { أَنْزَلْنَاهُ } ، “الملك الحق” نعتان للجلالة، وجملة “رَبِّ زِدْنِي عِلْما” مقول القول، و”علمًا” مفعول ثانٍ.

115 – { وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا }
الجار “لَهُ” متعلق بالفعل، وجملة “وَلَمْ نَجِدْ” معطوفة على جملة “نَسي”.

116 – { وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلا إِبْلِيسَ أَبَى }
“وَإِذْ”: الواو مستأنفة، “إذ” مفعول لـ “اذْكُرْ” مقدرًا، وجملة “أَبَى” مستأنفة.

117 – { فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى }
جملة “فَقُلْنَا” مستأنفة، قوله “وَلِزَوْجِكَ” : معطوف على الكاف في “لك” متعلق بما تعلَّقت به، وجملة “فلا يخرجنَّكما” معطوفة على جملة “إن هذا عدو”، والفاء في “فتشقى” للسببية، و قوله “فَتَشْقَى”: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من الكلام السابق، أي: لا يكن إخراج منه لكما فشقاء لك.

118 – { إِنَّ لَكَ أَلا تَجُوعَ فِيهَا وَلا تَعْرَى }
المصدر المؤول “ألا تجوع” اسم إن، والجار “لك” متعلق بالفعل.

119 – { وَأَنَّكَ لا تَظْمَأُ فِيهَا وَلا تَضْحَى }
المصدر “وأنك لا تظمأ” معطوف على المصدر السابق في محل نصب.

120 – { فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلَى }
جملة “فَوَسْوَسَ” مستأنفة، وجملة “قال” تفسيرية للوسوسة، جملة “لا يَبْلى” نعت لـ “مُلْكٍ”.

121 – { وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى }
الجار “عليهما” متعلق بـ “أعني” مقدرًا، وجملة “يخصفان” خبر “طفق”، وجملة “وعَصَى” مستأنفة.

122 – { ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ }
جملة “اجْتَبَاهُ” معطوفة على جملة { وَعَصَى } .

123 – { قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى }
“جميعا” حال من فاعل “اهبطا”، والجار متعلق بـ “عَدُو”، وجملة “بعضكم لبعض عدو” حال ثانية من فاعل “اهْبِطَا”، وجملة “فإما يَأْتِيَنَّكُم مني هُدًى” معطوفة على مقول القول. وجملة “مَن اتَّبَعَ هُدَايَ” جواب الشرط الأول، وجملة “لا يَضِلُّ” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، وجملة “فهو لا يضل” جواب الشرط الثاني.

124 – { وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }
جملة “ونَحْشُرُهُ” مستأنفة، وقوله “أعمى” : حال من الهاء في “نحشره”.

125 – { قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا }
“لِمَ” : اللام جارة، و”ما” اسم استفهام في محل جر، وحُذِفت ألفه لسَبْقه بالجار تخفيفا. “أعمى” حال من الياء، وجملة “وقد كنت بصيرا” حال ثانية من الياء في “حشرتني”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات