يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

126 – { قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى }
قوله “كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه أي: أتتك إتيانًا مثل ذلك الإتيان، وجملة “أتتك” مقول القول، وجملة “تُنْسَى” معطوفة على جملة “نسيتُها”.

127 – { وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى }
جملة “نَجْزِي” معطوفة على جملة { تُنْسَى } ، وجملة “ولَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَدُّ” مستأنفة، واللام للتأكيد.

128 – { أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُولِي النُّهَى }
فاعل “يَهْدِ” مقدَّر دل عليه الفعل أي: الهدى. “كم” خبرية مفعول به، الجار “مِنَ الْقُرُونِ” متعلق بمحذوف نعت لـ “كم”، وجملة “يمشون” حالية من الهاء في “لهم”، وجملة “أَهْلَكْنَا” مفعول به لـ “يَهْدِ” المعلَّق بـ “كم” المتضمِّن معنى العلم، والجار “لأولِي” متعلق بنعت “لآيَاتٍ”.

129 – { وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى }
جملة “ولَوْلا كَلِمَةٌ” مستأنفة، “لولا” حرف امتناع لوجود، و”كلمة” مبتدأ خبره محذوف تقديره موجود، “لِزَامًا” خبر كان، واسمها ضمير الإهلاك، وقوله “وأَجَلٌ” : معطوف على “كلمة”.

130 – { فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى }
جملة “فَاصْبِرْ” مستأنفة، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ “اصبِرْ”، والجار “بِحَمْدِ” متعلق بحال من فاعل “سَبِّحْ”، وقوله “ومِن آنَاءِ الَّليْلِ” : الواو عاطفة، والجار متعلق بـ “سَبِّحْ”، والفاء زائدة، و”أَطْرَافَ” : اسم معطوف على محل “مِنْ آناء” ومتعلق بما تعلق به، وجملة “لَعَلَّكَ تَرْضَى” مستأنفة.

131 – { وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى }
“أزواجًا” مفعول به، “زَهْرَةَ” بدل من “أزواجًا” على تقدير: جعلهم نفس الزهرة. والمصدر المؤول المجرور “لِنَفْتِنَهُمْ” متعلق بـ “مَتَّعْنَا”، وجملة “ورِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ” مستأنفة.

132 – { وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى }
جملة “لا نَسْأَلُكَ” مستأنفة، وكذا جملة “نَحْنُ نَرْزُقُكَ”، وجملة “وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى”.

133 – { وَقَالُوا لَوْلا يَأْتِينَا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الأُولَى }
“لولا” حرف تحضيض، والجار “مِن ربِّهِ” متعلق بنعت لـ “آية”، وجملة “لَوْلا يَأْتِينَا” مقول القول، وجملة “أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ” مستأنفة، “ما” اسم موصول مضاف إليه.

134 – { وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى }
قوله : “وَلَوْ أَنَّا” الواو مستأنفة، “لو” حرف امتناع لامتناع، والمصدر المؤول فاعل بـ”ثبت” مقدرًا، وجملة “ولو ثبت أنَّا” مستأنفة، والجار “من قبله” متعلق بنعت لـ “عذاب”، “لولا” حرف تحضيض، والفاء سببية، و”نَتَّبِعَ” فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيَّد من الكلام السابق أي: لولا إرسال منك فاتباع منا.

135 – { قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَى }
التنوين في “كُلٌّ” للتعويض عن مفرد أي: كل أحد، وجملة “فَتَرَبَّصُوا” معطوفة على جملة “كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ”، وجملة “فستعلمون” مستأنفة، وجملة “مَنْ أصْحَابُ” مفعول به لفعل العلم المعلَّق بالاستفهام، “مَنْ” اسم استفهام مبتدأ، و”أصحاب” خبره، وجملة “مَنِ اهْتَدَى” معطوفة على جملة “مَنْ أصْحَابُ “.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات