رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
82 – { وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ }
الجار “ومن الشَّيَاطين” متعلق بالفعل السابق المقدر “سخَّرنا”، “مَنْ”: اسم موصول معطوف على { الرِّيحَ } المتقدمة، أي: وسخَّرنا له من يغُوصُونَ له، “دُونَ” ظرف مكان متعلق بنعت لـ “عملا”، وجملة “وكنَّا” حالية من الواو في “يعملون”، والجار “لهم” متعلق بالخبر “حافظين”.
83 – { وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
قوله “وأَيُّوبَ” : اسم معطوف على “نوحًا” في الآية (76)، “إذ” بدل اشتمال من “أيوب”، والمصدر المؤول “أَني مَسَّنِيَ” منصوب على نزع الخافض الباء، وجملة “وأنت أرحم الراحمين” حالية من الياء في “مسَّني” .
84 – { فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ }
الجار “به” متعلق بالصلة المقدرة، الجار “مِنْ ضُرٍّ” متعلق بحال من “ما”. “معهم” ظرف مكان متعلق بحال من “مثلهم”، والهاء مضافة إليه، “رحمةً” مفعول لأجله. والجار “من عندنا” متعلق بنعت لـ “رحمة” ، “وذِكرى” اسم معطوف على “رحمة”، والجار “للعابدين” متعلق بنعت لـ “ذِكرى”.
85 – { وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ }
قوله “وإسماعيل”: معطوف على “أيُّوبَ” في الآية (83)، “كُلٌّ” مبتدأ، والتنوين للعوض عن مفرد، أي: وكلهم، وجملة “كُلٌّ من الصابرين” حال من الأنبياء المتقدمين.
86 – { وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُمْ مِنَ الصَّالِحِينَ }
جملة “إنهم من الصالحين” حال من الهاء في “أدخلناهم”.
87 – { وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }
“ذا النُّون” اسم معطوف على “إسماعيل”، “إذ” بدل اشتمال من “ذا النُّونِ”، “أَنْ” ناسخة مخففة، واسمها ضمير الشأن، والمصدر سد مسد المفعولين، وجملة “لن نَقْدِرَ” خبر “أنْ”، وجملة التنزيه مفسرة للنداء، وجملة “سبحانك” مستأنفة. “أنت” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة “إني كنت” مستأنفة.
88 – { وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ }
قوله “وكذلك” : الواو مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، واسم الإشارة مضاف إليه، أي: ننجِّي المؤمنين إنجاءً مثل ذلك الإنجاء. وجملة “ننجي” مستأنفة
89 – { وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
“وزكريا”: اسم معطوف على “ذا النُّونِ”، “إذ” بدل اشتمال من “زكريا”، وجملة “ربِّ لا تذرني” تفسيرية للنداء، “فردًا” حال من الياء. وجملة “لا تَذَرْني” جواب النداء، وجملة “وأنت خير” حالية من الياء في “لا تَذَرْنِي”.
90 – { إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ }
جملة “إنهم كانوا” مستأنفة، “رَغَبًا” مصدر في موضع الحال، وجملة “وكانوا” معطوفة على جملة “كانوا يُسَارِعُونَ”.
الجار “ومن الشَّيَاطين” متعلق بالفعل السابق المقدر “سخَّرنا”، “مَنْ”: اسم موصول معطوف على { الرِّيحَ } المتقدمة، أي: وسخَّرنا له من يغُوصُونَ له، “دُونَ” ظرف مكان متعلق بنعت لـ “عملا”، وجملة “وكنَّا” حالية من الواو في “يعملون”، والجار “لهم” متعلق بالخبر “حافظين”.
83 – { وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
قوله “وأَيُّوبَ” : اسم معطوف على “نوحًا” في الآية (76)، “إذ” بدل اشتمال من “أيوب”، والمصدر المؤول “أَني مَسَّنِيَ” منصوب على نزع الخافض الباء، وجملة “وأنت أرحم الراحمين” حالية من الياء في “مسَّني” .
84 – { فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ }
الجار “به” متعلق بالصلة المقدرة، الجار “مِنْ ضُرٍّ” متعلق بحال من “ما”. “معهم” ظرف مكان متعلق بحال من “مثلهم”، والهاء مضافة إليه، “رحمةً” مفعول لأجله. والجار “من عندنا” متعلق بنعت لـ “رحمة” ، “وذِكرى” اسم معطوف على “رحمة”، والجار “للعابدين” متعلق بنعت لـ “ذِكرى”.
85 – { وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ }
قوله “وإسماعيل”: معطوف على “أيُّوبَ” في الآية (83)، “كُلٌّ” مبتدأ، والتنوين للعوض عن مفرد، أي: وكلهم، وجملة “كُلٌّ من الصابرين” حال من الأنبياء المتقدمين.
86 – { وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُمْ مِنَ الصَّالِحِينَ }
جملة “إنهم من الصالحين” حال من الهاء في “أدخلناهم”.
87 – { وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }
“ذا النُّون” اسم معطوف على “إسماعيل”، “إذ” بدل اشتمال من “ذا النُّونِ”، “أَنْ” ناسخة مخففة، واسمها ضمير الشأن، والمصدر سد مسد المفعولين، وجملة “لن نَقْدِرَ” خبر “أنْ”، وجملة التنزيه مفسرة للنداء، وجملة “سبحانك” مستأنفة. “أنت” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة “إني كنت” مستأنفة.
88 – { وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ }
قوله “وكذلك” : الواو مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، واسم الإشارة مضاف إليه، أي: ننجِّي المؤمنين إنجاءً مثل ذلك الإنجاء. وجملة “ننجي” مستأنفة
89 – { وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
“وزكريا”: اسم معطوف على “ذا النُّونِ”، “إذ” بدل اشتمال من “زكريا”، وجملة “ربِّ لا تذرني” تفسيرية للنداء، “فردًا” حال من الياء. وجملة “لا تَذَرْني” جواب النداء، وجملة “وأنت خير” حالية من الياء في “لا تَذَرْنِي”.
90 – { إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ }
جملة “إنهم كانوا” مستأنفة، “رَغَبًا” مصدر في موضع الحال، وجملة “وكانوا” معطوفة على جملة “كانوا يُسَارِعُونَ”.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات