يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

211 – { سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }
“كم” اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول ثانٍ لـ “آتيناهم”. الجار “من آية” متعلق بنعت لـ “كم”. وجملة “كم آتيناهم” مفعول ثانٍ للسؤال في محل نصب، والفعل “سل” وإن لم يكن قلبيا ولكنه سبب للعلم، والعلم يُعَلَّق.

212 – { زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ }
جملة “ويسخرون” معطوفة على جملة “زُيّن” لا محل لها. وجملة “الذين اتقوا فوقهم” مستأنفة لا محل لها.

213 – { وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ }
جملة “وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه” معترضة. “بغيا”: مفعول لأجله منصوب. قوله “لما اختلفوا”: اللام جارَّة، “ما” اسم موصول في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بـ “هدى”. وجملة “فهدى الله” معطوفة على جملة “وأنزل”.

214 – { أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ }
“أم”: المنقطعة، والتقدير: بل أحسبتم. قوله “ولما يأتكم”: الواو حالية، و “لمَّا” حرف جازم، والفعل بعدها مجزوم بحذف حرف العلة، والجملة حالية. وجملة “مسَّتهم البأساء” تفسيرية للمثل لا محل لها. “متى”: اسم استفهام ظرف زمان متعلق بالخبر المحذوف. “نصر الله” مبتدأ مؤخر، و “الله” مضاف إليه مجرور.

215 – { يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ }
“ما”: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. “ذا”: اسم موصول بمعنى الذي خبره. وجملة “ينفقون” صلة الموصول الاسمي لا محل لها، وجملة “ماذا ينفقون” مفعول ثانٍ للسؤال. قوله “ما أنفقتم من خير”: “ما” اسم شرط مفعول به مقدم، والجار “من خير” متعلق بصفة لـ “ما”. الجار “فللوالدين” متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: فمصرفه كائن للوالدين. “وما تفعلوا”: “ما” شرطية جازمة، مفعول به، والجار “من خير” متعلق بصفة لـ “ما”. وجملة “وما تفعلوا” مستأنفة لا محل لها.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات