يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

24 – { وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ }
الجار “من القول” متعلق بحال من “الطيب” .

25 – { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ }
جملة “ويصدون” معطوفة على جملة “كفروا”، “والمسجد” معطوف على “سبيل”، والموصول نعت ثانٍ، والجارّ “للناس” متعلق بالمفعول الثاني. “سواء” مصدر في موضع الحال من “الناس”، “العاكف” فاعل “سواء”، والجار متعلق بالعاكف “والباد” معطوف على “العاكف” ، مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة. قوله “ومَن”: الواو مستأنفة، “مَن” اسم شرط مبتدأ، ومفعول “يُرد” محذوف أي: تعدِّيًا. الجار “بإلحاد” متعلق بحال من المفعول أي: ملتبسًا بإلحاد، الجار “بظلم” بدل من “بإلحاد”.

26 – { وَإِذْ بَوَّأْنَا لإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا }
قوله “وإذ بوَّأنا”: الواو مستأنفة “إذ” اسم ظرفي مفعول اذكر مقدرًا، وفعل ماض مضمن معنى بَيَّنَّا، وجملة “وإذ بوأنا” مستأنفة، وجملة “بوأنا” مضاف إليه، “مكان” مفعول به، “أنْ” تفسيرية، “لا” ناهية، وجملة “لا تشرك” مفسرة.

27 – { وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ }
جملة “وأذِّن” معطوف على جملة “طهِّر”، وجملة “يأتوك” جواب شرط مقدر. “رجالا” حال من الواو، الجار “وعلى كل ضامر” متعلق بحال مقدرة أي: رجالا وكائنين على كل، جملة “يأتين” نعت لـ “كل ضامر”.

28 – { لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ }
المصدر المؤول “ليشهدوا” مجرور متعلق بـ { يَأْتُوكَ } ، الجار “لهم” متعلق بنعت لمنافع، الجار “على ما رزقهم” متعلق بـ “يذكروا” ، الجار “من بهيمة” متعلق بمحذوف حال من الموصول، جملة “فكلوا منها” مستأنفة، “الفقير” نعت المفعول.

29 – { ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ }
اللام في “ليقضوا” لام الأمر الجازمة.

30 – { ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الأَنْعَامُ إِلا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ }
“ذلك”: خبر لمبتدأ محذوف أي: الأمر ذلك، وجملة “ومن يعظم” مستأنفة، و”مَن” شرطية مبتدأ، وجملة “يعظِّم” خبره، الجار والظرف متعلقان بـ “خير”، وجملة “وأُحِلَّت” مستأنفة، “إلا ما يتلى” موصول مستثنى، وجملة “فاجتنبوا” مستأنفة، والجار “من الأوثان” متعلق بحال من “الرجس”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات