يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

56 – { الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ }
“يوم”: ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلق بالخبر، “إذٍ” اسم ظرفي مضاف إليه، والتنوين عوض من جملة محذوفة، الجار “لله” متعلق بالخبر، وجملة “يحكم” حال من الجلالة، وجملة الموصول معطوفة على جملة “يحكم”.

57 – { وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ }
“الذين” مبتدأ، وجملة “أولئك لهم عذاب” خبر المبتدأ الثاني “أولئك”، وجملة “لهم عذاب” خبر المبتدأ. والفاء في “فأولئك” زائدة تشبيهًا للموصول بالشرط، والجار متعلق بخبر المبتدأ الثاني “عذاب”.

58 – { وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ }
جملة الموصول معطوفة على جملة الموصول السابق، “رزقًا” مفعول ثانٍ، وجملة “ليرزقنَّهم” جواب القسم، وجملة القسم وجوابه خبر المبتدأ “والذين”، وجملة “وإن الله لهو خير الرازقين” مستأنفة.

59 – { لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلا يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ }
جملة “ليدخلَنَّهم” بدل مِنْ جملة { لَيَرْزُقَنَّهُمُ } ، “مُدْخلا” مفعول ثانٍ، وجملة “يرضونه” نعت “مدخلا” ، جملة “وإن الله لعليم” مستأنفة.

60 – { ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ }
“ذلك” خبر لمبتدأ محذوف أي: الأمر ذلك، والواو في “ومَن” مستأنفة، “مَن” موصول مبتدأ، وجملة “عاقب” خبر، وجملة “لينصرنَّه” جواب القسم، وجملة القسم وجوابه خبر المبتدأ “مَن”.

61 – { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ }
“ذلك” مبتدأ، والمصدر المؤول المجرور متعلق بالخبر، والمصدر الثاني “وأن الله سميع” معطوف على المصدر الأول.

62 – { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ }
“ذلك” مبتدأ، و المصدر المؤول المجرور متعلق بالخبر، “هو” ضمير فصل، “ما” اسم موصول اسم “أن”، والجار “من دونه” متعلق بحال من “ما”، “هو” مبتدأ، و”الباطل” خبره، والمصدر الثاني معطوف على الأول، “هو” ضمير فصل، و”الكبير” خبر ثانٍ، والمصدر “وأن الله هو العلي” معطوف على المصدر السابق.

63 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “تر”، جملة “فتصبح” معطوفة على جملة “أنزل”، وجملة “إن الله لطيف” مستأنفة، و”خبير” خبر ثانٍ.

64 – { لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ }
جملة “له ما في السماوات” مستأنفة، الجار “في السماوات” متعلق بالصلة المقدرة، جملة “لهو الغني” خبر “إنَّ”، “الحميد” خبر ثانٍ.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات