يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

216 – { كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }
جملة “وهو كره” حالية من “القتال”. قوله “وعسى أن تكرهوا شيئا “: الواو استئنافية، “عسى” فعل ماض تام مبني على الفتح المقدر للتعذر، والمصدر “أن تكرهوا” فاعل “عسى”، وجملة “وهو خير لكم” في محل نصب حال من “شيئا”، وجازت الحال من النكرة لوجود الواو. جملة “والله يعلم” مستأنفة لا محل لها، وجملة “وأنتم لا تعلمون” معطوفة على جملة “والله يعلم” لا محل لها.

217 – { يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
“قتال”: بدل اشتمال مجرور بالكسرة، والجار “فيه” متعلق بنعت لـ “قتال”. “قتال”: مبتدأ، وجاز الابتداء بالنكرة لأنها موصوفة بـ “فيه”. و”المسجد”: اسم معطوف على “سبيل” مجرور. وقوله “أكبر”: خبر عن “صدّ” والمعطوفات التي معه، وجملة “والفتنة أكبر من القتل” معطوفة على جملة “وصد عن سبيل الله أكبر”. وجملة “ولا يزالون” مستأنفة لا محل لها، وكذا جملة “إن استطاعوا”. وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة “وهو كافر” حالية. وجملة “هم فيها خالدون” خبر ثانٍ للمبتدأ الثاني “أولئك” في محل رفع.

218 – { أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
جملة “أولئك يرجون” خبر “إن”، وجملة “والله غفور” مستأنفة. “رحيم” خبر ثان للجلالة.

219 – { وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ }
“ما” اسم استفهام مبتدأ، و “ذا” اسم موصول بمعنى الذي خبر، وجملة “ماذا ينفقون” مفعول ثان للسؤال. “العفو”: مفعول به لفعل مقدر أي: أنفقوا العفو، والجملة مقول القول. “كذلك”: الكاف اسم بمعنى مثل في محل نصب نائب مفعول مطلق أي: يبيِّن تبيينا مثل ذلك التبيين. وجملة “يبيِّن” مستأنفة، وكذلك جملة “لعلكم تتفكرون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات