يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

65 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي “تر”، ما اسم موصول مفعول به، الجار “في الأرض” متعلق بالصلة، وجملة “تجري” حال من “الفلك”، الجار “بأمره” متعلق بحال من فاعل “تجري” أي: ملتبسة، والمصدر “أن تقع” مفعول لأجله أي: خشية، “إلا” للحصر، الجار “بإذنه” متعلق بحال من فاعل “تقع” أي: ملتبسة بإذنه.

66 – { وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الإِنْسَانَ لَكَفُورٌ }
جملة “وهو الذي” مستأنفة، وكذا جملة “إن الإنسان لكفور” .

67 – { لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ فَلا يُنَازِعُنَّكَ فِي الأَمْرِ }
الجار “لكل” متعلق بالمفعول الثاني، و “منسكا” المفعول الأول، جملة “جعلنا” مستأنفة، وجملة “هم ناسكوه” نعت “منسكا”، وقوله “فلا ينازعنك” : الفاء عاطفة، “لا” ناهية، وفعل مضارع مجزوم بحذف النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة، والنون للتوكيد، والكاف مفعول به، وجملة “فلا ينازعنك” معطوفة على جملة “جعلنا”، والواو المحذوفة فاعل، والجارّ “في الأمر” متعلق بالفعل.

68 – { وَإِنْ جَادَلُوكَ فَقُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ }
جملة “وإن جادلوك” معطوفة على جملة “لا ينازعُنَّك”، و “ما” في قوله “بما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بأعلم.

69 – { اللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ }
الظرفان متعلقان بالفعل.

70 – { أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي علم، الجار “في السماء” متعلق بالصلة، الجار “على الله” متعلق بـ “يسير”.

71 – { وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَا لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ }
الجار “من دون” متعلق بحال من “ما”، “ما” موصول مفعول به، قوله “وما ليس”: الموصول معطوف على الموصول السابق، الجار “به” متعلق بحال من “عِلْم”، و”عِلْم” اسم ليس، وجملة “وما للظالمين من نصير” مستأنفة، “ما” نافية مهملة، “نصير” مبتدأ و “مِن” زائدة.

72 – { وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { وَيَعْبُدُونَ } . “بينات” حال من “آياتنا”، جملة “تعرف” جواب الشرط، جملة “يكادون” حال من الموصول، وجاز مجيء الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف جزء من المضاف إليه، جملة “يسطون” خبر يكاد. جملة “قل” مستأنفة، ومقول القول مقدر أي: أأخاطبكم، وجملة “أفأنبئكم” معطوفة على المقول المقدر. “النار” مبتدأ، والهاء في “وعدها” مفعول ثان، والموصول مفعول أول، وجملة “النار وعدَها” مفسرة للشر، وجملة “وعدها” خبر “النار”. وجملة “وبئس المصير” مستأنفة، والمخصوص بالذم محذوف أي: النار.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات