يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

43 – { مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ }
جملة “ما تسبق ” نعت لـ { قُرُونًا } ، والرابط مقدر تقديره فيها، و”مِن” زائدة، و”أمة” فاعل، وجملة “وما يستأخرون” معطوفة على جملة “ما تسبق”.

44 – { ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَى كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُمْ بَعْضًا وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْدًا لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ }
“تترى” حال من “رسلنا”، “كل” ظرف زمان متعلق بـ “كذبوه”، و”ما” مصدرية، و”أمة” مفعول به، “رسولها” فاعل، والتقدير: كذَّبوه كل وقت مجيء رسول. “بعضًا” مفعول ثان، وكذا “أحاديث”. وقوله “فبعدًا”: الفاء مستأنفة، “بُعْدا” مفعول مطلق لفعل مقدر بـ ابعدوا، الجار “لقوم” متعلق بأعني مقدرًا، وجملة “فابعدوا بعدًا” مقول القول لقول مقدر، وجملة القول المقدر (قلنا) معطوفة على جملة “جعلناهم”.

45 – { ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ }
“هارون” بدل منصوب، قوله “وسلطان”: اسم معطوف على “آياتنا”.

46 – { إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا عَالِينَ }
الجار “إلى فرعون” متعلق بـ { أَرْسَلْنَا } ، وجملة “فاستكبروا” معطوفة على جملة { أَرْسَلْنَا } المتقدمة، وقوله “عالين”: صفة منصوبة بالياء.

47 – { فَقَالُوا أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا وَقَوْمُهُمَا لَنَا عَابِدُونَ }
“مثلنا” نعت مجرور، والواو في “وقومهما” حالية، ومبتدأ وخبر، والجملة حالية من فاعل “نؤمن”.

49 – { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ }
جملة “ولقد آتينا موسى” معطوفة على جملة { أَرْسَلْنَا } في الآية (45)، وجملة “لقد آتينا” جواب القسم، وجملة “لعلهم يهتدون” مستأنفة.

50 – { وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ }
“آية” مفعول ثان، “ذات” نعت.

51 – { يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ }
“الرسل” عطف بيان، وجملة “كلوا” جواب النداء مستأنفة، “صالحًا” مفعول به، وجملة “إني بما تعملون عليم” مستأنفة في حيز جواب النداء، و “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ “عليم”.

52 – { وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ }
جملة “وإن هذه أمتكم” معطوفة على جواب النداء السابق، وجملة “وأنا ربكم” معطوفة على جملة “وإن هذه أمتكم”، وجملة “فاتقون” معطوفة على جملة “وأنا ربكم”، والفعل أَمْر، والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة منصوب الفعل.

53 – { فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ }
جملة “فتقطَّعوا” مستأنفة، “بينهم” ظرف مكان متعلق، “زبرًا” حال من فاعل “تقطَّعوا”، “لديهم” ظرف متعلق بالصلة، “فَرِحون” خبر المبتدأ “كل”، وجملة “كل حزب فرحون” مستأنفة.

54 – { فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ }
جملة “فذَرْهم” مستأنفة، الجار “في غمرتهم” متعلق بحال من الهاء في “فذرهم”، “حتى” حرف غاية وجر، “حين” اسم مجرور متعلق بـ “ذَرْهم”.

55 – { أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “حسب”، الجار “من مال” متعلق بحال من “ما”، و”أنَّ” ناسخة، “ما” موصولة اسمها، والجار “به” متعلق بـ”نمدُّهم”.

56 – { نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة “نسارع” خبر “أنَّ” المتقدمة، والرابط بين اسم إن وخبره مقدر أي: به، وجملة “بل لا يشعرون” مستأنفة.

57 – { إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ }
الجار “من خشية” متعلق بالخبر “مشفقون”.

58 – { وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ }
الموصول معطوف على الموصول السابق، الجار “بآيات” متعلق بـ “يؤمنون”.

59 – { وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ }
الموصول معطوف على الموصول السابق، والجار متعلق بالفعل.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات