رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
32 – { وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }
الجار “منكم” متعلق بحال من “الأيامى”، الجار “من عبادكم” متعلق بـ “الصالحين”، وجملة “إن يكونوا” مستأنفة، جملة “والله واسع” مستأنفة.
33 – { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
جملة “وليستعفف” معطوفة على جملة { وَأَنْكِحُوا } واللام للأمر، والفعل المضارع مجزوم، جملة “والذين يبتغون.. ” مستأنفة، الجار “مما”: مؤلف من “مِنْ” و”ما” متعلق بحال من فاعل “يبتغون”، وجملة “فكاتبوهم” خبر المبتدأ “الذين”، والفاء زائدة لمشابهة الموصول بالشرط، وجملة “إن علمتم فيهم خيرا” اعتراضية، وجملة “وآتوهم” معطوفة على جملة “كاتبوهم”، “الذي” نعت للمال، وجملة “ولا تكرهوا” مستأنفة، وجملة “إن أردن” اعتراضية، والمصدر المؤول المجرور “لتبتغوا” متعلق بـ “تُكرِهوا”، وجملة الشرط “ومن يكرهن” معطوفة على جملة “لا تكرهوا”، وجملة “يكرهن” خبر “مَنْ” الشرطية، والجار “من بعد” متعلق بـ “غفور”.
34 – { وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلا مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ }
“مثلا”: معطوف على “آيات”، الجار “من الذين” متعلق بنعت لـ “مثلا”، الجار “للمتقين” متعلق بنعت لـ “موعظة”.
35 – { مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
“مثل نوره” مبتدأ، الجار “كمشكاة” متعلق بالخبر، جملة “مثل نوره كمشكاة” مستأنفة، جملة “فيها مصباح” نعت لـ “مشكاة”، جملة “المصباح في زجاجة” نعت لـ “مصباح”، جملة “الزجاجة كأنها” نعت لـ “زجاجة”، جملة “كأنها كوكب” خبر المبتدأ، جملة “يوقد” خبر ثانٍ، جملة “يكاد زيتها” نعت لـ “شجرة”، وقوله “زيتونة”: بدل، “لا” نافية، “شرقية” نعت، قوله “ولو لم تمسسه نار”: الواو حالية عطفت على حال مقدرة للاستقصاء أي: يضيء في كل حال ولو في هذه الحال. وقوله “نور”: خبر لمبتدأ محذوف أي هو نور، والجار “على نور” متعلق بنعت لـ “نور”، والجملة مستأنفة، وكذا جملة “يهدي”، وجملة “يضرب الله الأمثال” معطوفة على جملة “يهدي”، والجار “بكل” متعلق بالخبر “عليم”.
36 – { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ }
الجار “في بيوت” متعلق بالفعل “يسبِّح” التالي، وجملة “أذن الله” نعت لـ “بيوت”، والمصدر “أن ترفع” منصوب على نزع الخافض (في)، وجملة “يسبِّح” مستأنفة، والجارَّان: “فيها”، “بالغدو” متعلقان بالفعل.
الجار “منكم” متعلق بحال من “الأيامى”، الجار “من عبادكم” متعلق بـ “الصالحين”، وجملة “إن يكونوا” مستأنفة، جملة “والله واسع” مستأنفة.
33 – { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
جملة “وليستعفف” معطوفة على جملة { وَأَنْكِحُوا } واللام للأمر، والفعل المضارع مجزوم، جملة “والذين يبتغون.. ” مستأنفة، الجار “مما”: مؤلف من “مِنْ” و”ما” متعلق بحال من فاعل “يبتغون”، وجملة “فكاتبوهم” خبر المبتدأ “الذين”، والفاء زائدة لمشابهة الموصول بالشرط، وجملة “إن علمتم فيهم خيرا” اعتراضية، وجملة “وآتوهم” معطوفة على جملة “كاتبوهم”، “الذي” نعت للمال، وجملة “ولا تكرهوا” مستأنفة، وجملة “إن أردن” اعتراضية، والمصدر المؤول المجرور “لتبتغوا” متعلق بـ “تُكرِهوا”، وجملة الشرط “ومن يكرهن” معطوفة على جملة “لا تكرهوا”، وجملة “يكرهن” خبر “مَنْ” الشرطية، والجار “من بعد” متعلق بـ “غفور”.
34 – { وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلا مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ }
“مثلا”: معطوف على “آيات”، الجار “من الذين” متعلق بنعت لـ “مثلا”، الجار “للمتقين” متعلق بنعت لـ “موعظة”.
35 – { مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
“مثل نوره” مبتدأ، الجار “كمشكاة” متعلق بالخبر، جملة “مثل نوره كمشكاة” مستأنفة، جملة “فيها مصباح” نعت لـ “مشكاة”، جملة “المصباح في زجاجة” نعت لـ “مصباح”، جملة “الزجاجة كأنها” نعت لـ “زجاجة”، جملة “كأنها كوكب” خبر المبتدأ، جملة “يوقد” خبر ثانٍ، جملة “يكاد زيتها” نعت لـ “شجرة”، وقوله “زيتونة”: بدل، “لا” نافية، “شرقية” نعت، قوله “ولو لم تمسسه نار”: الواو حالية عطفت على حال مقدرة للاستقصاء أي: يضيء في كل حال ولو في هذه الحال. وقوله “نور”: خبر لمبتدأ محذوف أي هو نور، والجار “على نور” متعلق بنعت لـ “نور”، والجملة مستأنفة، وكذا جملة “يهدي”، وجملة “يضرب الله الأمثال” معطوفة على جملة “يهدي”، والجار “بكل” متعلق بالخبر “عليم”.
36 – { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ }
الجار “في بيوت” متعلق بالفعل “يسبِّح” التالي، وجملة “أذن الله” نعت لـ “بيوت”، والمصدر “أن ترفع” منصوب على نزع الخافض (في)، وجملة “يسبِّح” مستأنفة، والجارَّان: “فيها”، “بالغدو” متعلقان بالفعل.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات