رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
سورة الشعراء
2 – { تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ }
“المبين” نعت “الكتاب”.
3 – { لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ }
جملة “لعلك باخع” مستأنفة، “نفسك” مفعول بـ “باخع”، والمصدر “ألا يكونوا” منصوب على نزع الخافض اللام.
4 – { إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ }
جملة الشرط مستأنفة، جملة “فظلَّت أعناقهم” معطوفة على جملة ” نُنزل” في محل جزم. الجار “لها” متعلق بـ “خاضعين”، وهو خبر “ظل” الناسخة.
5 – { وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ }
جملة “وما يأتيهم” معطوفة على جملة الشرط، “ذكر” فاعل، و”من” زائدة، الجار “من الرحمن” متعلق بنعت لـ “ذكر”، “محدث” نعت ثان، “إلا” للحصر، جملة “كانوا” حال من الضمير الهاء في “يأتيهم”، الجار “عنه” متعلق بـ “معرضين”.
6 – { فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ }
جملة “فقد كذَّبوا” مستأنفة، وجملة “فسيأتيهم” معطوف على المستأنفة، “ما” اسم موصول مضاف إليه، الجار “به” متعلق بالفعل “يستهزئون”.
7 – { أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ }
جملة الاستفهام مستأنفة، “كم” خبرية مفعول به، الجار “من كل” متعلق بنعت لـ “كم”، وجملة “كم أنبتنا” مفعول لـ “يَرَوا” المضمن معنى الفعل القلبي في محل نصب.
8 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة “إن في ذلك لآية” مستأنفة، وجملة “وما كان أكثرهم مؤمنين” معترضة بين المتعاطفين.
9 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
جملة “وإنَّ ربَّك لهو العزيز” معطوفة على جملة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } ، واللام المزحلقة، وجملة “هو العزيز” خبر “إن ربك”، “الرحيم” خبر ثان.
10 – { وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }
الواو مستأنفة، “إذ” اسم ظرفي مفعول لـ “اذكر” مقدرًا، “أنْ” تفسيرية للنداء، وجملة “ائت” تفسيرية، وجملة “نادى” مضاف إليه.
11 – { قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ }
“قوم” بدل، جملة “ألا يتقون” مستأنفة، و”ألا” أداة عرض.
12 – { قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ }
المصدر المؤول من أن وما بعدها مفعول به، و”يُكَذِّبون” فعل مضارع منصوب بحذف النون، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به، وجملة “يُكَذِّبون” صلة الموصول الحرفي لا محل لها.
13 – { وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ }
جملة “ويضيق صدري” معطوفة على جملة { أَخَافُ } ، وجملة “فأرسِلْ” معطوفة على جملة “إني أخاف”.
14 – { وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِ }
جملة “ولهم عليَّ ذنب” معطوفة على جملة { أَخَافُ } المتقدمة، الجار “عليَّ” متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر، وجملة “فأخاف” معطوفة على جملة “ولهم عليَّ ذنب”، والمصدر المؤول “أن يقتلون” مفعول به.
15 – { قَالَ كَلا فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ }
مقول القول مقدر أي: كلا لا تخف، الجار “بآياتنا” متعلق بحال من فاعل “اذهبا” أي: ملتبسين بآياتنا، “معكم”: ظرف متعلق بالخبر، و”مستمعون” خبر ثان. جملة “فاذهبا” معطوفة على مقول القول المقدر. وجملة “إنا معكم” مستأنفة في حيز القول.
16 – { فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة “فأتيا” معطوفة على جملة “اذهبا”. ولفظ “رسول” يجوز إفراده، وإن تقدَّمه مثنى أو جمع تقول: هو رسول، وهما رسول، وهم رسول، و”العالمين” مضاف إليه مجرور بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
17 – { أَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ }
“أنْ” تفسيرية، وجملة “أرسلْ” مفسرة لا محل لها.
18 – { قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ }
“نربِّك”: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة، “وليدًا” حال من الكاف، الجار “من عمرك” متعلق بحال من “سنين”، و”سنين” ظرف متعلق بـ “لبثت”.
19 – { وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ }
قوله “فعلتك”: مفعول به، “التي” نعت، جملة “وأنت من الكافرين” حالية من فاعل “فعلت”.