رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
20 – { قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ }
“إذًا” حرف جواب، جملة “وأنا من الضالين” حالية من التاء في “فعلتها”.
21 – { فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ }
جملة الشرط معترضة بين المتعاطفين، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، الجار “من المرسلين” متعلق بالمفعول الثاني.
22 – { وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ }
جملة “وتلك نعمة” معطوفة على مقول القول السابق، وجملة “تمنُّها” نعت لـ “نعمة”، “أنْ” مصدرية، والمصدر المؤول منصوب على نزع الخافض الباء.
23 – { قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ }
مقول القول مقدر أي: هل هناك إله غيري؟ “ما” اسم استفهام مبتدأ، و”رب” خبر، وجملة “وما رب العالمين” معطوفة على مقول القول المقدر.
24 – { قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ }
“رب”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هو رب، “وما”: اسم موصول معطوف على الأرض، وجملة “إن كنتم موقنين” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
25 – { قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلا تَسْتَمِعُونَ }
“حوله”: ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة. “ألا” أداة عرض.
26 – { قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ }
قوله “ربكم”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هو رب.
27 – { قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ }
“الذي” نعت، واللام هي المزحلقة في خبر “إن”.
28 – { قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ }
قوله “رب”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هو رب، وجملة “إن كنتم تعقلون” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
29 – { قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ }
اللام في “لئن” الموطئة للقسم، “غيري” مفعول ثان، وجملة “لأجعلنَّك” جواب القسم، والجار “من المسجونين” متعلق بالمفعول الثاني.
30 – { قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ }
الواو حالية، ومقول القول مقدر أي: أتفعل بي ذلك؟ وجملة “جئتك” حالية من ضمير المخاطب في مقول القول المقدر، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
31 – { قَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ }
مقول القول المقدر: إن كنت صادقا فأت، فالفاء في “فأت” رابطة لجواب شرط مقدر، وجملة “إن كنت من الصادقين” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
32 – { فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ }
جملة “فألقى” مستأنفة، والفاء الثانية عاطفة، و”إذا” فجائية، ومبتدأ وخبر، وجملة “فإذا هي ثعبان” معطوفة على جملة “فألقى عصاه”.
33 – { وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ }
“فإذا” الفاء عاطفة، “إذا” فجائية، وجملة “فإذا هي بيضاء” معطوفة على جملة “نزع يده”، الجارّ “للناظرين” متعلق بخبر ثان أي: ظاهرة للناظرين.
34 – { قَالَ لِلْمَلإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ }
الظرف “حوله” متعلق بحال من “الملأ”. “عليم” خبر ثان لـ “إنَّ”.
35 – { يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ }
جملة “يريد” نعت ثان لـ “ساحر”، والمصدر المؤول مفعول به، والفاء في “فماذا” مستأنفة، “ما”: اسم استفهام مبتدأ، “ذا”: اسم موصول خبره، وجملة “تأمرون” صلة الموصول.
36 – { قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ }
“أرجه” : فعل أمر مِن أَرْجَيْتَهُ إذا أخَّرتَه مبني على حذف حرف العلة، والهاء مفعول به، وتسكين هاء الضمير لغة. “أخاه” معطوف على الهاء، “حاشرين” مفعول به، وهو في الأصل صفة لموصوف محذوف أي: رجالا حاشرين.
37 – { يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ }
“يأتوك” فعل مضارع مجزوم؛ لأنه جواب شرط مقدر.
38 – { فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ }
جملة “فجمع السحرة” مستأنفة.
39 – { وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُونَ }
نائب فاعل “قيل” ضمير مستتر يعود على المصدر، وجملة “وقيل” معطوفة على جملة “جُمع”.