يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

56 – { فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ }
جملة “فما كان” مستأنفة، والمصدر المؤول اسم كان، و”إلا” للحصر، وجملة “إنهم أناس” مستأنفة، وجملة “يتطهرون” نعت.

57 – { فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ }
جملة “فأنجيناه” مستأنفة، و”أهله” اسم معطوف على الهاء في “أنجيناه”، وجملة “قدَّرناها” حالية من “امرأته”.

58 – { وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ }
“مطرًا” نائب مفعول مطلق، وجملة “فساء مطر” مستأنفة، والمخصوص محذوف أي: مطرهم.

59 – { قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمْ مَا يُشْرِكُونَ }
“سلام” مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، وجاز الابتداء بالنكرة لأنها دعاء، “الذين” نعت “عباده”، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول معطوف على الجلالة أي: شركهم، وجملة “آلله خير” مستأنفة.

60 – { أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ }
“أم” المنقطعة للإضراب، “مَنْ”: موصول مبتدأ خبره محذوف تقديره: كَمَنْ لم يخلق، “ذات” نعت، جملة “ما كان لكم…” نعت لـ “حدائق”، والمصدر المؤول “أن تُنْبتوا” اسم كان، جملة “أإله مع الله” مستأنفة، وكذا جملة “بل هم قوم”، وجملة “يعدلون” نعت.

61 – { أَمَّنْ جَعَلَ الأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ }
“أم” المنقطعة للإضراب، “مَنْ” موصول مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: كمن لم يجعل، “خلالها” متعلق بالمفعول الثاني، وكذا “لها”.

62 – { أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ }
“مَنْ” اسم موصول مبتدأ خبره محذوف أي: كَمَنْ لا يجيب، “إذا” ظرف مجرد من فعل الشرط متعلق بـ “يجيب”، “قليلا” نائب مفعول مطلق، “ما” زائدة، وجملة “تذكَّرون” مستأنفة.

63 – { أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }
“مَنْ” موصول مبتدأ، وخبره محذوف أي: كَمَنْ لا يهديكم، “مَنْ” الثانية: اسم موصول معطوف على “مَنْ” المتقدمة، “بشرًا” حال من الرياح، “بين” ظرف مكان متعلق بنعت لـ “بشرًا”، “يدي”: مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى، جملة “تعالى الله” مستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات