يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

6 – { وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ }
الجار “منهم” متعلق بالفعل “نري”، “ما” اسم موصول مفعول ثان لـ “نري”.

7 – { وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “وأوحينا” مستأنفة، “أنْ” تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة، وجملة الشرط معطوفة على جملة “أرضعيه”، وجملة “إنَّا رادُّوه” مستأنفة، الجار “من المرسلين” متعلق بالمفعول الثاني لاسم الفاعل أي: وجاعلوه كائنًا من المرسلين.

8 – { فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ }
جملة “فالتقطه” مستأنفة، اللام في “ليكون” للعاقبة، الجار “لهم” متعلق بـ “عدوًّا”، وجملة “إن فرعون.. ” مستأنفة لا محل لها.

9 – { وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة “وقالت امرأت” مستأنفة، “قرت” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، الجار “لي” متعلق بنعت لـ “قرت عين”، وجملة “لا تقتلوه” مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة “عسى أن ينفعنا”، والمصدر المؤول فاعل “عسى” التامة، وجملة “وهم لا يشعرون” حالية من فاعل لفعل مقدر أي: أطاعوها وهم لا يشعرون بما يصير إليه.

10 – { وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا }
جملة “وأصبح” مستأنفة، “إنْ” مخففة من الثقيلة مهملة، و”كادت” فعل ماض ناسخ، واللام الفارقة، وجملة “إن كادت” مستأنفة، “لولا” حرف امتناع لوجوب، “أنْ” حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مبتدأ خبره محذوف أي: لولا ربْطُنَا موجود، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: لأبْدَتْ.

11 – { وَقَالَتْ لأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة “فبصرت” معطوفة على جملة “قالت”، الجارَّان: “به” “عن جنب” متعلقان بالفعل “بصرت”، وجملة “وهم لا يشعرون” حالية من فاعل “بصرت”.

12 – { وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ }
جملة “وحرّمنا” مستأنفة، الجار “من قبل” متعلق بـ “حرّمنا”، وجملة “فقالت” معطوفة على جملة “حرّمنا”، جملة “يكفلونه” نعت لـ “أهل”، وجملة “وهم له ناصحون” حالية من الواو في “يكفلونه”.

13 – { فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
“كي”: حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مجرور باللام المقدرة، والمصدر المؤول الثاني “ولتعلم” معطوف على المصدر السابق، والمصدر المؤول من أنَّ وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “تعلم”، جملة “ولكن أكثرهم لا يعلمون” معطوفة على جملة “فرددناه”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات