يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

36 – { فَلَمَّا جَاءَهُمْ مُوسَى بِآيَاتِنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلا سِحْرٌ مُفْتَرًى وَمَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الأَوَّلِينَ }
جملة الشرط مستأنفة، الجار “بآياتنا” متعلق بحال من “موسى” أي: ملتبسًا، “بينات” حال من “آياتنا ” “إلا ” للحصر، و”هذا سحر” مبتدأ وخبر، “مفترى” نعت، وجملة “وما سمعنا” معطوفة على جملة “ما هذا إلا سحر”.

37 – { وَقَالَ مُوسَى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جَاءَ بِالْهُدَى مِنْ عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ }
الجار “بمَنْ” متعلق بـ “أعلم”، “بالهدى” متعلق بـ “جاء”، الجار “من عنده” متعلق بـ “جاء”، و”مَنْ” اسم موصول معطوف على “مَنْ” المتقدمة في محل جر، الجار “له” متعلق بخبر “تكون”، جملة “إنه لا يفلح” مستأنفة، والهاء ضمير الشأن.

38 – { وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَاهَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ }
“الملأ” بدل، “إله” مفعول به، و”مِنْ” زائدة، “لكم” متعلق بحال من “إله”، “غيري” نعت لـ “إله”، ولم يتعرف بالإضافة لأنه مبهم، وجملة “فأوقد” مستأنفة، الجار “لي” متعلق بالمفعول الثاني، جملة “لعلي أطلع” مستأنفة، وجملة “وإني لأظنه” معطوفة على جملة “لعلي أطلع”، الجار “من الكاذبين” متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “يا هامان” معترضة.

39 – { وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لا يُرْجَعُونَ }
“هو” توكيد للضمير المستتر في “استكبر”، و”جنوده” اسم معطوف على الضمير المستتر في “استكبر”، الجار “بغير” متعلق بحال من الفاعل وما عطف عليه، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ المفعولين، الجار “إلينا” متعلق بـ “يرجعون”.

40 – { فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ }
“وجنوده”: اسم معطوف على الهاء، “كيف”: اسم استفهام خبر كان، وجملة “فانظر” معطوفة على جملة “نبذناهم”، وجملة “كيف كان” مفعول النظر المعلق بالاستفهام المضمَّن معنى العلم.

41 – { وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنْصَرُونَ }
جملة “يدعون” نعت لـ “أئمة”، والظرف “يوم” متعلق بـ “ينصرون”، وجملة “لا يُنصرون” معطوفة على جملة “يدعون”.

42 – { وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ }
جملة “وأتبعناهم” معطوفة على جملة “جعلناهم”، الجار “في هذه” متعلق بحال من “لعنة”، وجملة “هم من المقبوحين” معطوفة على جملة “أتبعناهم”، والظرف “يوم” متعلق بـ “المقبوحين”.

43 – { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ }
جملة “ولقد آتينا” مستأنفة، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، “بصائر” حال من “الكتاب”، الجار “للناس” متعلق بنعت لـ “بصائر”، وجملة “لعلهم يتذكرون” مستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات