يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

24 – { فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلا أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
جملة “فما كان جواب قومه” مستأنفة، المصدر “أن قالوا” اسم كان و “أنْ” مصدرية، وجملة “فأنجاه الله” معطوفة على جملة “قالوا”، وجملة “يؤمنون” نعت لقوم، والجار “لقوم” متعلق بنعت لـ “آيات”، واللام في “لآيات” للتوكيد.

25 – { وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ }
“إنما” كافة ومكفوفة لا عمل لها، الجار “من دون” متعلق بالمفعول الثاني، و “أوثانًا” المفعول الأول، “مودة” مفعول لأجله، الجار “في الحياة” متعلق بـ “اتخذتم”، “يوم” متعلق بـ “يكفر”. وجملة “يكفر” معطوفة على جملة “اتخذتم”، وجملة “ومأواكم النار” معطوفة على جملة “إنما اتخذتم”، وقوله “ناصرين”: مبتدأ، و “من” زائدة، والجار “لكم” متعلق بالخبر.

26 – { فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
جملة “فآمن له لوط” معطوفة على جملة “قال” السابقة، وجملة “وقال إني مهاجر” مستأنفة، وجملة “إنه هو العزيز” مستأنفة، “هو” توكيد للهاء في “إنه”، “الحكيم” خبر ثان.

27 – { وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ }
الجارّ “في ذريته” متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “وإنه في الآخرة…” معطوفة على جملة “آتيناه”، الجار “في الآخرة” متعلق بـ”الصالحين”، واللام المزحلقة، والجارّ الثاني متعلق بالخبر.

28 – { وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ }
قوله “ولوطًا”: اسم معطوف على “إبراهيم” في الآية (16)، “إذ” اسم ظرفي بدل اشتمال من “لوطًا”، وجملة “ما سبقكم بها من أحد” حالية من “الفاحشة” ، و “أحد” فاعل، و “من” زائدة، الجار “من العالمين” متعلق بنعت لـ”أحد”.

29 – { أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلا أَنْ قَالُوا ائْتِنَا بِعَذَابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ }
جملة “أإنكم لتأتون” بدل من “إنكم لتأتون”، وجملة “فما كان” مستأنفة، والمصدر “أن قالوا” اسم كان مؤخر، وجملة “إن كنت من الصادقين” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات