يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

51 – { وَلَئِنْ أَرْسَلْنَا رِيحًا فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا لَظَلُّوا مِنْ بَعْدِهِ يَكْفُرُونَ }
الواو مستأنفة، واللام موطئة للقسم، “مصفرا” حال من الهاء العائدة على النبات لدلالة السياق عليه، وجملة “لظلوا” جواب القسم، الجار “من بعده” متعلق بالفعل المضارع “يكفرون” .

52 – { فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ }
جملة “فإنك لا تسمع” مستأنفة، و “الدعاء” مفعول ثان للفعل الثاني، ومفعول الأول ضمير والمسألة من التنازع، و”إذا” ظرفية شرطية متعلقة بالجواب المقدر أي: إذا ولَّوا لا تسمعهم، و “مدبرين” حال من الواو، وجملة الشرط مستأنفة.

53 – { وَمَا أَنْتَ بِهَادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ }
جملة النفي معطوفة على جملة “إنك لا تسمع”. “ما” تعمل عمل ليس، والباء زائدة في الخبر، والجار “عن ضلالتهم” متعلق بـ “هادي” متضمنا معنى صارف. وجملة “إن تسمع” مستأنفة، وجملة “فهم مسلمون” معطوفة على جملة “يؤمن”.

54 – { ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ }
الجار “من بعد” متعلق بالمفعول الثاني لـ “جعل”، وجملة “يخلق” خبر ثان للمبتدأ “الله”، جملة “وهو العليم” معطوفة على جملة “يخلق”.

55 – { وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ }
الواو مستأنفة، “يوم” ظرف زمان متعلق بـ “يقسم”، وجملة “يقسم المجرمون” مستأنفة، وجملة “ما لبثوا” جواب قسم مقدر، وجملة “كانوا” مستأنفة، “غير” ظرف زمان متعلق بـ “لبث”، والكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه أي: كانوا يؤفكون إفكا مثل ذلك الإفك.

56 – { وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }
“العلم” مفعول ثان، وجملة “لقد لبثتم” جواب القسم المقدر، والقسم وجوابه مقول القول، وجملة “فهذا يوم البعث” معطوفة على مقول القول، وكذا جملة “ولكنكم كنتم لا تعلمون”.

57 – { فَيَوْمَئِذٍ لا يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ }
الفاء عاطفة، “يوم” ظرف متعلق بـ “ينفع”، “إذٍ” مضاف إليه مبني على السكون، والتنوين للتعويض عن جملة أي: يوم إذ يقع ذلك، “معذرتهم”: فاعل “ينفع”، وجملة “لا ينفع” معطوفة على جملة “يقسم المجرمون”، وجملة “ولا هم يُستعتبون” معطوفة على جملة “لا ينفع” .

58 – { وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَلَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلا مُبْطِلُونَ }
جملة “ولقد ضربنا” مستأنفة، حروف الجر الثلاثة متعلقة بـ “ضربنا”، وجملة “ولئن جئتهم” معطوفة على المستأنفة جملة القسم، وجملة “ليقولَنَّ” جواب القسم المقدر الثاني، “إن” نافية، و”إلا” للحصر، والجملة مقول القول.

59 – { كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ }
الكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه أي: يطبع طبعًا مثل ذلك الطبع، وجملة “يطبع” مستأنفة.

60 – { فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ }
جملة “فاصبر” مستأنفة، وجملة “إن وعد الله حق” معترضة لا محل لها، وجملة “ولا يستخفنَّك” معطوفة على جملة “اصبر”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات