يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

29 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “ترَ”، جملة “كل يجري” حال من “الشمس والقمر”، والمصدر المؤول الثاني معطوف على المصدر الأول، الجار “بما” متعلق بـ “خبير”.

30 – { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ }
المصدر المؤول متعلق بخبر “ذلك” ، “هو” ضمير فصل لا محل له، والمصدر المؤول الثاني معطوف على الأول، “هو” الثانية ضمير فصل، و”الكبير” خبر ثان.

31 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعول الرؤية، الجار “بنعمة” متعلق بحال من فاعل “تجري”، والمصدر المجرور “ليريكم” متعلق بـ “تجري”.

32 – { وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ }
جملة الشرط معطوفة على الاستئنافية { أَلَمْ تَرَ } ، وجملة الشرط الثانية “فلمَّا نجَّاهم” معطوفة على جملة الشرط الأولى، وجواب “لمَّا” مقدر أي: انقسموا فريقين، وجملة “فمنهم مقتصد” معطوفة على جواب الشرط، وجملة “وما يجحد إلا كل” مستأنفة.

33 – { وَاخْشَوْا يَوْمًا لا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا }
جملة ” لا يجزي والد” نعت لـ “يوما”، والرابط مقدر أي: فيه، وقوله “ولا مولود” مبتدأ، و جاز الابتداء بالنكرة لتقدُّم النفي، و”هو” مبتدأ ثان و”جازٍ”: خبر للمبتدأ الثاني مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة، الجار “عن والده” متعلق بـ”جازٍ”، و”شيئا” نائب مفعول مطلق أي: جزاء قليلا أو كثيرا، وجملة “ولا مولود هو جاز” معطوفة على جملة “لا يجزي والد”، والرابط مقدر أي: فيه، وجملة “هو جاز” خبر المبتدأ “مولود”. جملة “إن وعد الله حق” مستأنفة في حيز النداء، وجملة “لا تغرنَّكم الحياة” معطوفة على المستأنفة “إن وعد الله حق”.

34 – { إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }
جملة “عنده علم الساعة” خبر إن، وجملة “وينزل الغيث” معطوفة على جملة “عنده علم” ، جملة “ماذا تكسب” في محل نصب سدَّت مسدَّ مفعولَيْ “تدري”، وقوله “ماذا”: “ما” اسم استفهام مبتدأ، و”ذا” اسم موصول خبر، وجملة “بأيِّ أرض تموت” سدَّت مسدَّ مفعولَيْ “تدري”، وجملة “وما تدري نفس” معطوفة على جملة “إن الله عنده”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات