رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
7 – { وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا }
قوله “وإذ”: الواو مستأنفة، “إذ” اسم ظرفي مفعول لـ “اذكر” مقدرا. وجملة “وأخذنا” معطوفة على جملة “أخذنا” المتقدمة.
8 – { لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا أَلِيمًا }
المصدر المؤول “ليسأل” متعلق بـ { أَخَذْنَا } ، وجملة “وأعدَّ” مستأنفة.
9 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا }
جملة “اذكروا” مستأنفة، الجار “عليكم” متعلق بحال “من نعمة”، ” إذ” اسم ظرفي بدل اشتمال من “نعمة”، وجملة “لم تروها” صفة، وجملة “وكان الله…” معترضة بين البدل والمبدل منه، الجار “بما” متعلق بـ “بصيرا”.
10 – { إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا }
“إذ” اسم ظرفي بدل من “إذ جاءتكم”، والجار “من فوقكم” متعلق بـ “جاءوكم”، والجار (منكم) متعلق بأسفل. وقوله “وإذ زاغت”: معطوف على “إذ جاءوكم”، وجملة “زاغت” مضاف إليه، وجملة “وتظنون” معطوفة على جملة “بلغت”، “والظنون” مفعول مطلق.
11 – { هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ }
“هنالك” اسم إشارة ظرف مكان متعلق بـ “ابتلي”.
12 – { وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلا غُرُورًا }
الواو عاطفة، “إذ” اسم ظرفي معطوف على { وَإِذْ زَاغَتِ } ، وجملة “يقول” مضاف إليه. وجملة “في قلوبهم مرض” صلة، “غرورا” نائب مفعول مطلق أي: وَعْدَ الغرور، والمفعول الثاني محذوف أي: النصر.
13 – { وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلا فِرَارًا }
“إذ”: ظرف معطوف على “إذ يقول”، الجار “منهم” متعلق بنعت لطائفة، ، الجار “لكم” متعلق بخبر “لا”، وجملة “فارجعوا” معطوفة على جملة “لا مقام لكم”، وجملة “ويستأذن” مستأنفة، وجملة “يقولون” حال من الفريق المختص بالوصف، وجملة “وما هي بعورة” حالية، و “ما” تعمل عمل ليس، والباء زائدة في الخبر، وجملة “إن يريدون إلا فرارًا” معترضة، و “فرارًا” مفعول به.
14 – { وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلا يَسِيرًا }
جملة الشرط معطوفة على جملة “يستأذن”، وجملة “وما تلبَّثُوا” معطوفة على جملة “آتوها”، “إلا” للحصر، “يسيرا” نائب مفعول مطلق، أي:إلا تلبثًا يسيرا.
15 – { وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولا }
جملة “ولقد كانوا عاهدوا” معطوفة على جملة { وَلَوْ دُخِلَتْ } ، وجملة “لقد كانوا” جواب قسم مقدر، وجملة “لا يُوَلُّون” جواب القسم المفهوم من “عاهدوا”، و “الأدبار” مفعول به.