يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

49 – { قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ }
جملة “وما يبدئ الباطل” معطوفة على جملة “جاء الحق”.

50 – { قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ }
قوله “فبما”: الفاء رابطة، “وما” في قوله “فبما” مصدرية، والمصدر المؤول متعلق بمحذوف خبر أي: اهتدائي كائن بوحي.

51 – { وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ }
قوله “ولو ترى”: الواو مستأنفة، “لو” حرف شرط غير جازم، ومفعول “ترى” محذوف أي: حالهم، وجواب “لو” محذوف أي: لرأيت عجبا. وقوله “إذ”: ظرف استُعمل في سياق المستقبل؛ لأنه متحقق الوقوع، وجملة “فزعوا” مضاف إليه، وجملة “فلا فوت” معطوفة على جملة “فزعوا”، وخبر “لا” مقدر أي: لهم، وجملة “وأخذوا” معطوفة على جملة “فزعوا”.

52 – { وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ }
قوله “وأنَّى”: الواو معترضة، “أنى”: اسم استفهام خبر مقدم، و “التناوش”: مبتدأ، الجار “لهم” متعلق بالمصدر (التناوش)، الجار “من مكان” متعلق بالمصدر (التناوش)، وجملة “وأنى لهم التناوش” معترضة بين جملة الحال وصاحبها.

53 – { وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ }
جملة “وقد كفروا به” حالية من الفاعل في “قالوا”، وجملة “ويقذفون” معطوفة على جملة “كفروا”.

54 – { وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ }
جملة “وحيل بينهم” معطوفة على جملة { فَزِعُوا } ، ونائب الفاعل لـ “حيل” ضمير مستتر يعود على مصدر الفعل، أي: حِيل الحَوْلُ، “بينهم” ظرف مكان متعلق بالفعل، وقوله “كما”: الكاف نائب مفعول مطلق، و “ما” مصدرية، أي: حيل الحول حولا مثل فِعْلنا بأشياعهم.

سورة فاطر

1 – { الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
“فاطر” نعت للجلالة، “جاعل” نعت ثان، “رسلا” مفعول به لاسم الفاعل جاعل. “أولي” نعت: “رسلا” مؤول بالمشتق، وهو ملحق بجمع المذكر السالم مجرور بالياء، “مثنى” نعت لأجنحة، وهو ممنوع من الصرف، وكذا ما بعده، جملة “يزيد” مستأنفة، الجار “على كل” متعلق بـ “قدير”.

2 – { مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
“ما” شرطية مفعول به مقدم، الجار “من رحمة” متعلق بنعت لـ “ما”، وجملة “فلا ممسك لها” جواب الشرط، و”ما” الثانية كالأولى، الجار “من بعده” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، وجملة “وهو العزيز” مستأنفة، و “الحكيم” خبر ثان.

3 – { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ }
“الناس” عطف بيان، الجار “عليكم”متعلق بحال من “نعمة”، “هل من خالق” مبتدأ، و “من” زائدة، وسوَّغَ الابتداء بالنكرة سَبْقُها بالاستفهام، “غير” صفة لـ “خالق” على الموضع، والخبر محذوف تقديره مستحق للعبادة، وجملة “يرزقكم” نعت ثان لـ “خالق”، “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة التنزيه مستأنفة، وجملة “فأنى تؤفكون” مستأنفة، “وأنَّى” اسم استفهام حال.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات