يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

4 – { وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ }
الجار “من قبلك” متعلق بنعت لـ “رسل”، وجملة “ترجع الأمور” مستأنفة.

5 – { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا }
جملة “إن وعد الله حق” مستأنفة، وجملة “فلا تغرنَّكم” معطوفة على المستأنفة.

6 – { إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا }
الجار “لكم” متعلق بـ “عدو”، وجملة “فاتخذوه” معطوفة على المستأنفة: “إن الشيطان عدو”، “عدوًّا” مفعول ثان.

7 – { الَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ }
جملة “لهم عذاب” خبر الموصول المبتدأ، وكذا جملة “لهم مغفرة” خبر للموصول الثاني.

8 – { أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ }
قوله “أفمن”: الهمزة للاستفهام، و “من” اسم موصول مبتدأ، والخبر محذوف تقديره: كمن هداه الله، وجملة “فرآه” معطوفة على جملة “زُيِّنَ”، “حسنا” مفعول ثان لـ”رأى” القلبية، وجملة “فإن الله..” مستأنفة. وجملة “فلا تذهب” مستأنفة. وقوله “حَسَرات”: حال على المبالغة، كأنها كلها صارت حسرات لفَرْط التحسر. “بما”: اسم موصول في محل جر متعلق بـ “عليم”.

9 – { وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا كَذَلِكَ النُّشُورُ }
جملة “والله الذي أرسل” مستأنفة، والجمل معطوفة، وجملة “كذلك النشور” مستأنفة، والكاف اسم بمعنى مثل خبر المبتدأ “النشور”.

10 – { مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ }
“من” اسم شرط مبتدأ، وجملة “فلله العزة” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف أي: فليطلبها من الله، “جميعًا” حال من “العزة” الثاني. وجملة “والعمل الصالح يرفعه” معطوفة على جملة “يصعد”، وجملة “والذين يمكرون” معطوفة على جملة الشرط، وجملة “هو يبور” خبر المبتدأ “مكر”.

11 – { وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلا تَضَعُ إِلا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ }
جملة “والله خلقكم” مستأنفة، و “أزواجا” مفعول ثان، “أنثى” فاعل، و”من” زائدة،الجار “بعلمه” متعلق بحال من “أنثى”، و “معمر” نائب فاعل، و “مِنْ” زائدة، والجار “في كتاب” متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: إلا هو في كتاب. والجار “على الله” متعلق بـ”يسير”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات