يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

19 – { وَمَا يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ }
الجملة مستأنفة.

20 – { وَلا الظُّلُمَاتُ وَلا النُّورُ }
“لا” زائدة لتأكيد النفي في الموضعين.

22 – { إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشَاءُ وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ }
جملة “وما أنت بمسمع” معطوفة على جملة “إن الله يُسْمع” ، والباء زائدة في خبر “ما”، الجار “في القبور” متعلق بالصلة المقدرة.

23 – { إِنْ أَنْتَ إِلا نَذِيرٌ }
“إن” نافية، و”إلا” للحصر، ومبتدأ وخبر.

24 – { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلا خَلا فِيهَا نَذِيرٌ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من المفعول، “بشيرًا” حال من الكاف، وجملة “إن من أمة …” معطوفة على جملة “إنا أرسلناك”، “إن” نافية، و “أمة” مبتدأ، و “من” زائدة، وجملة “خلا” خبر.

25 – { وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ } ، جملة “جاءتهم رسلهم” حال من الموصول، الجار “بالبينات” متعلق بـ “جاءتهم”.

26 – { ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ }
جملة “ثم أخذت” معطوفة على جملة { كَذَّبَ } ، وجملة “فكيف كان نكير” معطوفة على جملة “أخذت الذين”، و “كيف” اسم استفهام خبر “كان”، “نكير” اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة.

27 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ }
المصدر المؤول من “أنَّ” وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “تر”، “مختلفًا” نعت لـ “ثمرات”، “ألوانها” فاعل لاسم الفاعل “مختلفًا”، جملة “ومن الجبال جدد” معطوفة على الاستئنافية: “ألم تر”، “غرابيب”: اسم معطوف على “حمر”، “سود” بدل.

28 – { وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ }
الجار “من الناس” متعلق بمحذوف خبر مقدم للمبتدأ “مختلف”، وهو في الأصل نعت لمنعوت محذوف أي: صنف مختلف، والجملة معطوفة على جملة { أَلَمْ تَرَ } المتقدمة، “ألوانه” فاعل “مختلف”، قوله “كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق أي: مختلف اختلافًا مثل ذلك الاختلاف في الثمرات، “إنما” كافة ومكفوفة. الجار “من عباده” متعلق بحال من “العلماء”.

29 – { إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ }
الجار “مما” متعلق بـ “أنفقوا”، “سرًا” نائب مفعول مطلق؛ لأنه نوع من المصدر، وجملة “يرجون” خبر “إن”، وجملة “لن تبور” نعت لـ “تجارة”.

30 – { لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ }
المصدر “ليوفيهم” مجرور متعلق بـ { يَرْجُونَ } ، وجملة “إنه غفور” مستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات