يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

31 – { وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ }
جملة “والذي أوحينا…” مستأنفة، وخبر الموصول “الحق”،والضمير (هو) للفصل، الجار “من الكتاب” متعلق بحال من “الذي”، “مصدقًا” حال من “الحق”، “ما” مفعول به لـ “مصدقًا”، واللام زائدة للتقوية، “بين” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، الجار “بعباده” متعلق بـ “خبير”.

32 – { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ }
مفعولا “أورثنا”: الكتاب، الذين. الجار “من عبادنا” متعلق بحال من الموصول، وجملة “فمنهم ظالم” معطوفة على جملة “اصطفينا” ، الجار “لنفسه” متعلق بـ “ظالم” ،الجار “بالخيرات” متعلق بـ “سابق”، والجار “بإذن” متعلق باسم الفاعل “سابق”، “هو” ضمير فصل.

33 – { جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ }
“جنات” بدل من { الْفَضْلُ الْكَبِيرُ } ، جملة “يدخلونها” نعت، وجملة “يحلون” حال من الواو في “يدخلونها”، الجار “من أساور” متعلق بـ “يحلون”، الجار “من ذهب” متعلق بنعت لـ “أساور”، وقوله “ولؤلؤًا” اسم معطوف على محل “من أساور”، وجملة “ولباسهم فيها حرير” معطوفة على جملة “يحلون”، الجار “فيها” متعلق بحال من “لباسهم”.

34 – { وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ }
جملة “وقالوا” مستأنفة، والموصول نعت للجلالة، وجملة “إن ربنا لغفور” معترضة.

35 – { الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ }
“الذي” بدل من الموصول الأول، “دار” مفعول ثان، الجار “من فضله” متعلق بحال من فاعل “أحلَّنا”، وجملة “لا يمسنا” حال من “دار”.

36 – { وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ }
جملة الموصول مستأنفة، وجملة “لهم نار” خبر الموصول، جملة، “لا يُقضى” خبر ثان للمبتدأ. وقوله “فيموتوا”: الفاء سببية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: ليس ثمة قضاء فموت، والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق أي: نجزي جزاء مثل ذلك الجزاء، وجملة “نجزي” معترضة بين المتعاطفين.

37 – { وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ }
جملة “وهم يصطرخون ” معطوفة على جملة “لا يخفف عنهم”، جملة النداء مقول القول لقول مقدر حال، أي: قائلين ربنا، وجملة “نعمل” جواب شرط مقدر، “صالحًا” مفعول به، “غير” نعت لصالحًا، “الذي” مضاف إليه، وجملة “أولم نعمركم” مستأنفة، “ما” نكرة موصوفة أي: وقتًا يتذكر فيه، متعلق بالفعل، وليست مصدرية زمانية؛ لأن الضمير في “فيه” يمنع من ذلك لعوده على “ما”، والمصدرية حرف لا يعود عليها ضمير، الجار “فيه” متعلق بالفعل، “مَنْ” اسم موصول فاعل، وجملة “يتذكر” نعت لـ “ما”، وجملة “وجاءكم النذير” معطوفة على جملة “نعمِّركم”، وجملة “فذوقوا” مستأنفة، وجملة “فما للظالمين من نصير” معطوفة على جملة “ذوقوا”، و “نصير” مبتدأ، و “من” زائدة، والجار “للظالمين” متعلق بالخبر.

38 – { إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }
الجار “بذات” متعلق بـ “عليم” .

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات