رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
45 – { وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا }
جملة الشرط مستأنفة، والباء جارة، و”ما” مصدرية، والمصدر (بكسبهم) متعلق بـ “يؤاخذ”، و “دابة” مفعول به، و “من” زائدة، وجملة “ولكن يؤخرهم” معطوفة على جواب الشرط، وجملة “فإذا جاء أجلهم” معطوفة على جملة “يؤخرهم”، وجملة “جاء” مضاف إليه، والجار “بعباده” متعلق بـ “بصيرا”.
سورة يس
1 – { يس }
حروف لا محل لها من الإعراب.
2 – { وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ }
“والقرآن”: حرف قسم، والمقسم به متعلق بـ ( أقسم ) المقدرة.
3 – { إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “إنك لمن المرسلين” جواب القسم
4 – { عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
الجار متعلق بـ { الْمُرْسَلِينَ } .
5 – { تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ }
“تنزيل” مفعول مطلق لفعل مقدر أي: نزل.
6 – { لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ }
“لتنذر” المصدر المؤول المجرور متعلق بالمصدر { تَنْزِيلَ } ، وجملة ما “أنذر” نعت “قومًا”، وجملة “فهم غافلون” معطوفة على جملة “ما أُنذر”.
7 – { لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
الجار “على أكثرهم” متعلق بـ “حقَّ”، وجملة “فهم لا يؤمنون” معطوفة على جملة “حق”، وجملة القسم المقدر مستأنفة.
8 – { إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالا فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ }
الجار “في أعناقهم” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، وجملة “فهي إلى الأذقان” معطوفة على جملة “جعلنا”، وجملة “فهم مقمحون” معطوفة على جملة “هي إلى الأذقان”.
9 – { وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ }
الجار “من بين” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، والواو في “ومِنْ خلفهم سدًا” عطفت المفعول الأول على الأول، والثاني على الثاني، وجملة “فهم لا يبصرون” معطوفة على جملة “أغشيناهم”.
10 – { وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
“سواء” خبر مقدم، الجار “عليهم” متعلق بنعت لـ “سواء”، والهمزة للتسوية، وهي وما بعدها في قوة مصدر مبتدأ، والتقدير: إنذارك وعدمه سواء، وجملة المبتدأ والخبر معطوفة على جملة { إِنَّا جَعَلْنَا } ، وجملة “لا يؤمنون” مستأنفة.
11 – { إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ }
“إنما” كافة ومكفوفة، الجار “بالغيب” متعلق بحال من فاعل “خشي”، وجملة “فبَشِّرْهُ” معطوفة على جملة “خشي” .
12 – { إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ }
“نحن” توكيد لاسم إن، قوله “وآثارهم”: معطوف على “ما”، و”كلَّ” مفعول به لفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة “أحصينا” المقدرة معطوفة على جملة “نكتب”، وجملة “أحصيناه” تفسيرية.