رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
77 – { وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ }
“هم” ضمير فصل، “وجعلنا” تعَدَّت إلى اثنين: “ذريته” و”الباقين”.
78 – { وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ }
جملة “وتركنا” معطوفة على جملة “جعلنا”، والجاران متعلقان بالفعل، ومفعول “تركنا” مقدر بنحو: ثناء.
79 – { سَلامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ }
الجملة تفسيرية للمفعول المقدر السابق، و”سلام” مبتدأ والجار بعده متعلق بالخبر، وجاز الابتداء بالنكرة؛ لأنها دالة على دعاء، الجار “في العالمين” متعلق بالاستقرار الذي تَعَلَّق به الخبر.
80 – { إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ }
الكاف نائب مفعول مطلق أي: يجزي المحسنين جزاء مثل ذلك الجزاء، وجملة “إنَّا نجزي” مستأنفة، وجملة “نجزي” خبر إن.
81 – { إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ }
الجملة مستأنفة.
82 – { ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ }
الجملة معطوفة على جملة “تركنا” في الآية (78).
83 – { وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لإِبْرَاهِيمَ }
الجملة مستأنفة، واللام للتوكيد، والجار “من شيعته” متعلق بالخبر.
84 – { إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }
“إذ” اسم ظرفي مفعول لـ “اذكر” مقدرا، وجملة “جاء” مضاف إليه، الجار “بقلب” متعلق بحال من فاعل “جاء”.
85 – { إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ }
“إذ” اسم ظرفي بدل من { إِذْ } المتقدمة، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “ذا” اسم موصول خبره، وجملة “تعبدون” صلة الموصول.
86 – { أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ }
“إفكا” مفعول “تريدون”، “آلهة” بدل، “دون” ظرف مكان متعلق بنعت لـ “آلهة”، وجملة “تريدون” مستأنفة.
87 – { فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ }
الجملة معطوفة على جملة { تُرِيدُونَ } ، “ما” اسم استفهام مبتدأ، و”ظنكم” خبره. الجار “برب” متعلق بحال من “ظنكم”.
88 – { فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ }
جملة “فنظر” مستأنفة، “نظرة” مفعول مطلق.
89 – { فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ }
جملة “فقال” معطوفة على جملة “نظر”.
90 – { فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ }
جملة “فتولَّوا” معطوفة على جملة “قال”، والفعل ماضٍ مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، والواو فاعل، “مدبرين” حال من الواو.
91 – { فَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلا تَأْكُلُونَ }
الجملة معطوفة على جملة “تَوَلَّوا”، “ألا” للعرض.
92 – { مَا لَكُمْ لا تَنْطِقُونَ }
“ما” اسم استفهام مبتدأ،الجار “لكم” متعلق بالخبر، والجملة مستأنفة في حيز القول، جملة “لا تنطقون” حال من الكاف في “لكم”.
93 – { فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ }
الجملة معطوفة على جملة “قال” في الآية (91)، “ضربا” مفعول مطلق لفعل مقدر، وجملة الفعل المقدر حال من فاعل “راغ”، الجار “باليمين” متعلق بالمصدر”ضربا”.
94 – { فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ }
جملة “فأقبلوا” مستأنفة، وجملة “يزفُّون” حال من فاعل “أقبلوا”.
95 – { قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ }
“ما” اسم موصول مفعول به.
96 – { وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ }
جملة “والله خلقكم” حالية من الواو، و”ما” موصولة معطوفة على الكاف.
97 – { قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ }
“بنيانا” مفعول به، وجملة “فألقوه” معطوفة على جملة “ابنوا”.
98 – { فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَ }
الجار “به” متعلق بحال من “كيدا”، و”الأسفلين” مفعول ثان.
99 – { وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ }
جملة “وقال” مستأنفة، الجار “إلى ربي” متعلق بذاهب، وجملة “سيهدين” مستأنفة.
100 – { رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ }
“رب” منادى مضاف منصوب بالياء المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة للتخفيف، وجملة النداء مقول القول لقول مقدر، وجملة “هب” جواب النداء مستأنفة، والجار “من الصالحين” متعلق بنعت لمفعول مقدر أي: ابنا كائنا من الصالحين.
101 – { فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ }
جملة “فبشَّرناه” معطوفة على القول المقدر السابق.
102 – { فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ }
جملة الشرط مستأنفة، والظرف “معه” متعلق بـ ( أعني ) مقدرة، ولا يتعلق بـ “بلغ”؛ لأنه يقتضي بلوغهما معا حدَّ السعي. قوله “يا بني”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء، والياء مضاف إليه، والمصدر “أني أذبحك” سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “رأى” الحلمية، “ما” اسم استفهام مبتدأ، و”ذا” اسم موصول خبره، وجملة “ماذا ترى” مفعول للنظر المتضمن معنى العلم، والمعلَّق بالاستفهام، وجملة “فانظر” مستأنفة، وقوله “يا أبت” منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المنقلبة تاء، وجملة “ستجدني” مستأنفة، وجملة الشرط معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، الجار “من الصابرين” متعلق بالمفعول الثاني لـ ( وجد ).