يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

11 – { قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ }
المصدر المؤول من أن وما بعدها منصوب على نزع الخافض ( الباء )، “مخلصًا” حال من فاعل “أعبد”، الجار “له” متعلق بـ “مخلصًا”، “الدين” مفعول به لـ”مخلصًا”.

12 – { وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ }
اللام للتعليل، والتقدير: وأمرت بما أُمرت به” لأن أكون”.

13 – { قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ }
جملة الشرط معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

14 – { قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي }
الجلالة مفعول مقدم لـ”أعبد”، و “ديني” مفعول به.

15 – { فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ }
جملة “فاعبدوا” معطوفة على جملة { أَعْبُدُ } ، الجار “من دونه” متعلق بحال من “ما”، “ألا” أداة تنبيه، و”هو” ضمير فصل.

16 – { لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ }
جملة “لهم ظلل” مستأنفة، الجار “من فوقهم” متعلق بحال من “ظلل”، والفاء في “فاتقون” زائدة، وجملة “اتقون” مستأنفة، وكذا جملة النداء.

17 – { وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ }
جملة “والذين اجتنبوا…” مستأنفة، وجملة “لهم البشرى” خبر المبتدأ “الذين”، والمصدر “أن يعبدوها” بدل اشتمال من “الطاغوت”، وجملة “فبشِّر عباد” مستأنفة.

18 – { الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الأَلْبَابِ }
“الذين” نعت لـ “عباد”، “هم” ضمير فصل لا محل له.

19 – { أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ }
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، و”مَنْ” اسم موصول مبتدأ خبره محذوف، أي: كمن نجا، والهمزة الثانية للاستفهام، والفاء عاطفة، وجملة “أفأنت تنقذ” معطوفة على “أفمَنْ حَقَّ”، الجار “في النار” متعلق بالصلة المقدرة.

20 – { لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ }
“لكن” حرف استدراك، الجار “من فوقها” متعلق بخبر مقدر لـ “غرف”، وجملة “من فوقها غرف” نعت لـ “غُرف”، “مبنية” نعت “غرف”، وجملة “تجري” نعت ثانٍ، “وَعْدَ” مفعول مطلق لفعل مقدر، وجملة الفعل المقدر مستأنفة، وجملة “لا يخلف” مستأنفة.

21 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لأُولِي الأَلْبَابِ }
المصدر المؤول من “أنَّ” وما بعدها مفعول “تر”، “ينابيع” مفعول ثان بتضمين سلكه معنى جعله، الجار “في الأرض” متعلق بنعت لـ”ينابيع”، “مختلفًا” نعت “زرعًا”، “ألوانه” فاعل لـ”مختلفًا”، “مصفرًا” حال من الهاء، و”حطامًا” مفعول ثان، الجار “لأولي” متعلق بنعت “لذكرى”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات