يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

26 – { وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ }
جملة “وقال فرعون” مستأنفة، جملة “أقتل” جواب شرط مقدر، وجملة “وليدع” معطوفة على جملة “ذروني”، وجملة “إني أخاف” مستأنفة في حيز القول، والمصدر المؤول “أن يبدل” مفعول “أخاف”، الجار “في الأرض” متعلق بحال من “الفساد”.

27 – { وَقَالَ مُوسَى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ }
جملة “وقال موسى” مستأنفة، الجار “من كل” متعلق بـ “عُذْت”، وجملة “لا يؤمن” نعت لـ”كل متكبر”.

28 – { وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ }
جملة “وقال رجل” مستأنفة، الجار “من آل” متعلق بنعت ثان، وجملة “يكتم” نعت ثالث لـ”رجل”، والمصدر “أن يقول” منصوب على نزع الخافض (اللام) أي: لأن يقول، جملة “وقد جاءكم” حالية من “رجلا”، وسَوَّغ مجيء صاحب الحال نكرة تقدُّمُ الاستفهام، الجار “بالبينات” متعلق بـ “جاء”، الجار “من ربكم” متعلق بحال من “البينات”، جملة “وإن يك كاذبًا” معطوفة على جملة “أتقتلون”، “يكُ” فعل مضارع ناسخ مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة، للتخفيف.

29 – { يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلا سَبِيلَ الرَّشَادِ }
“اليوم” ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، “ظاهرين” حال من الضمير في “لكم”، الجار “في الأرض” متعلق بظاهرين، جملة “فمن ينصرنا” جواب شرط مقدر، أي: إن كان هذا شأنكم، وجملة “إن جاءنا” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله. قوله “ما أرى”: موصول مفعول ثان لـ”أريكم”، “سبيل” مفعول ثان.

30 – { إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الأَحْزَابِ }
“مثل” مفعول به.

31 – { مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ }
“مثل” بدل من الأول، وجملة “وما الله يريد” معترضة بين المتعاطفين، الجار “للعباد” متعلق بنعت لـ “ظلمًا”، وجملة “يريد..” خبر “ما” العاملة عمل ليس.

32 – { وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ }
جملة “يا قوم” معطوفة على جملة ” { يَا قَوْمِ } ” في الآية (30).

33 – { يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ }
“يوم” بدل من { يَوْمَ التَّنَادِ } ، وجملة “تُوَلُّون” مضاف إليه، و”مدبرين” حال من فاعل “تولُّون”، وجملة “ما لكم ..عاصم” حال من فاعل “تولون”، “عاصم” مبتدأ، و”مِنْ” زائدة، الجار “لكم” متعلق بخبر المبتدأ، الجار “من الله” متعلق بـ”عاصم”، وجملة الشرط معطوفة على جملة جواب النداء: “إني أخاف”، “من” اسم شرط مفعول به، و”هاد” مبتدأ، و”من” زائدة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات