يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

67 – { هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلا مُسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }
جملة “ثم يخرجكم” معطوفة على جملة “خلقكم”، و”طفلا” حال، والمصدر المؤول “لتبلغوا” مجرور متعلق بفعل محذوف تقديره: ثم يبقيكم لتبلغوا، وجملة الفعل المقدر معطوفة على جملة “يخرجكم”، وجملة “ومنكم مَنْ يتوفى” معترضة بين المصدرين المؤولين، وجملة “ولعلكم تعقلون” معطوفة على المفرد المصدر المجرور أي: ولبلوغ الأجل المسمى “ولعلكم تعقلون”.

68 – { هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ }
جملة الشرط معطوفة على جملة “هو الذي”، “كن” فعل أمر تام، والفاء مستأنفة، وجملة “يكون” خبر لمبتدأ محذوف، أي: فهو يكون.

69 – { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ }
“أنى” اسم استفهام حال، وجملة “يصرفون” مستأنفة.

70 – { الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ }
“الذين” بدل من الموصول السابق، وجملة “فسوف يعلمون” مستأنفة.

71 – { إِذِ الأَغْلالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ }
“إذ” ظرف مبني على السكون متعلق بـ { يَعْلَمُونَ } أي: فسوف يعلمون وقت كون الأغلال في أعناقهم، وجملة “الأغلال في أعناقهم” اسمية مضاف إليه، و”السلاسل” مبتدأ، وجملة “يسحبون” خبر، والتقدير: يُسحبون بها.

72 – { فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ }
الجار “في الحميم” متعلق بـ { يُسْحَبُونَ } ، وجملة “يُسْجرون” معطوفة على { يُسْحَبُونَ } ، والجار “في النار” متعلق بـ “يُسجرون”.

73 – { ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ }
“أين” اسم استفهام ظرف مكان، متعلق بخبر المبتدأ “ما”.

74 – { مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَلْ لَمْ نَكُنْ نَدْعُو مِنْ قَبْلُ شَيْئًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكَافِرِينَ }
الجار “من دون” متعلق بحال من ” { مَا } ” في الآية السابقة، جملة “قالوا” مستأنفة، وجملة “لم نكن” مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، أي: يضلُّ الله الكافرين إضلالا مثل ذلك الإضلال، وجملة “يضلُّ” مستأنفة.

75 – { ذَلِكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ }
الإشارة مبتدأ، والباء جارة، “ما” موصول في محل جر، والجار متعلق بخبر المبتدأ، الجار “بغير” متعلق بحال من فاعل “تفرحون”، وجملة “ذلكم بما كنتم” مقول القول لقول مقدر.

76 – { ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ }
“خالدين” حال من فاعل “ادخلوا”، الجار “فيها” متعلق بـ”خالدين”، وجملة “فبئس مثوى” مستأنفة، والمخصوص محذوف أي: جهنم.

77 – { فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ }
جملة “فاصبر” مستأنفة، وقوله “فإما”: الفاء عاطفة، و”إن” شرطية، و”ما” زائدة، وفعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بالنون، والكاف مفعول به، وجملة “فإمَّا نرينك” معطوفة على جملة “إن وعد الله حق”، وجملة “فإلينا يرجعون” جواب الشرطين معًا، واقترن جواب الشرط بالفاء، وإن كان في الأصل لا يحتاج إليها؛ لتقدُّم الجارّ على الجواب.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات