يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

23 – { وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ }
جملة “أرسلنا” مستأنفة، الكاف متعلقة بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، أي: الأمر كذلك، الجار “من قبلك” متعلق بـ”أرسلنا”، الجار “في قرية” متعلق بـ”أرسلنا”، و”نذير” مفعول به، و”من” زائدة و”إلا” للحصر، وجملة “قال” حال، وجملة “وإنا مقتدون” معطوفة على جملة “إنا وجدنا”، الجار “على آثارهم” متعلق بـ “مقتدون”.

24 – { قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ }
الهمزة للاستفهام، والواو حالية، وجملة الشرط حالية، ومقول القول محذوف أي: أتفعلون ذلك ولو جئتكم ، وجواب الشرط مقدر دلَّ عليه ما قبله، وواو الحال عطفت على حال مقدرة للاستقصاء، أي: أتفعلون ذلك في كل حال ولو جئتكم بأهدى. الجار “بأهدى” متعلق بـ “جئتكم” ، الجار “ممَّا” متعلق بأهدى، الجار “عليه” متعلق بحال من “آباءكم” ، “كافرون” خبر “إن” ، الجار “بما” متعلق بـ “كافرون” .

25 – { فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
جملة “فانتقمنا” معطوفة على جملة { قَالُوا } ، وجملة “فانظر” معطوفة على جملة “انتقمنا” ، وجملة “كان” مفعول للنظر المعلق بالاستفهام المضمَّن معنى العلم، “كيف” اسم استفهام خبر كان و”عاقبة” اسمها.

26 – { وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ }
الواو مستأنفة، “إذ” :اسم ظرفي مفعول لـ اذكر مقدرا، و” براء” مصدر وقع موقع الصفة بريء، ولا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث، الجار “مما” متعلق بـ “براء”.

27 – { إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ }
“الذي” منصوب على الاستثناء، وجملة “فإنه سيهدين” معطوفة على جملة “فطرني”، والفعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء الأولى، والنون للوقاية، والياء الثانية مفعول به، وقد حُذِفت للتخفيف.

28 – { وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
جملة “وجعلها” مستأنفة، الجار “في عقبه” متعلق بباقية، وجملة “لعلهم يرجعون” مستأنفة

29 – { بَلْ مَتَّعْتُ هَؤُلاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ }
جملة “متعت” مستأنفة، و”آباءهم” اسم معطوف على “هؤلاء”، والمصدر “أن جاءهم” مجرور بـ حتى متعلق بـ “متَّعت”، “ورسول” اسم معطوف على “الحق”.

30 – { وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { مَتَّعْتُ } ، وجملة “وإنا به كافرون” معطوفة على جملة “هذا سحر”، الجار “به” متعلق بـ ” كافرون” .

31 – { وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ }
جملة “وقالوا” معطوفة على جملة “قالوا” السابقة، “لولا” للتحضيض، الجار “من القريتين” متعلق بنعت “لرجل”، “عظيم” نعت لـ “رجل” ثان.

32 – { أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }
الجار “في الحياة” متعلق بحال من “معيشتهم”، الظرف “فوق” متعلق بـ “رفعنا”، “درجات” مفعول ثان، والمصدر المؤول لـ”يتخذ” مجرور متعلق بـ “رفعنا”، “سخريا” مفعول ثان، جملة “ورحمت ربك خير” مستأنفة، الجار “مما” متعلق بـ “خير”.

33 – { وَلَوْلا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، والمصدر المؤول “أن يكون” مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: موجود، الجار “لمن” متعلق بالمفعول الثاني، الجار “لبيوتهم” بدل من “لمن” ، ويتعلق بما تعلق به، الجار “من فضة” متعلق بنعت لـ “سقفا”. وجملة “يظهرون” نعت لمعارج، الجار “عليها” متعلق بـ “يظهرون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات