يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

48 – { وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
جملة “وما نريهم” معطوفة على جملة الشرط السابقة، و”آية” مفعول ثان لـ”نريهم”، و”من” زائدة، “إلا” للحصر، جملة “هي أكبر” حال من “آية” ومسوغ مجيء صاحب الحال نكرة تقدُّم النفي، الجار “من أختها” متعلق بـ “أكبر” ، وجملة “وأخذناهم” معطوفة على جملة “ما نريهم”، الجار “بالعذاب” متعلق بـ “أخذناهم”، وجملة “لعلهم يرجعون” مستأنفة.

49 – { وَقَالُوا يَا أَيُّهَا السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ }
جملة “وقالوا” مستأنفة، “أيها” : “أي” منادى مبني على الضم و”ها” للتنبيه، و”الساحر” عطف بيان، والجار “بما” متعلق بـ “ادع”، وجملة “إننا لمهتدون” مستأنفة.

50 – { فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِذَا هُمْ يَنْكُثُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “إذا” فجائية، والجملة بعدها جواب الشرط.

51 – { وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ }
جملة “ونادى” مستأنفة، الجار “في قومه” متعلق بـ “نادى”، جملة “قال” مفسرة للمناداة، جملة “وهذه الأنهار تجري” حالية، وجملة “تبصرون” مستأنفة.

52 – { أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكَادُ يُبِينُ }
“أم” المنقطعة للإضراب، الجار “من هذا” متعلق بـ “خير”، الذي بدل من الإشارة، وجملة “ولا يكاد” معطوفة على جملة “هو مهين”.

53 – { فَلَوْلا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جَاءَ مَعَهُ الْمَلائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كان صادقا فلولا ألقي، “لولا” حرف تحضيض، الجار “من ذهب” متعلق بنعت لـ “أسورة”، “مقترنين” حال.

54 – { فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ }
جملة “فاستخفَّ” مستأنفة، وجملة “فأطاعوه” معطوفة على جملة “استخف”، وجملة “إنهم كانوا” مستأنفة.

55 – { فَلَمَّا آسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة “أطاعوه”، “أجمعين” توكيد لضمير الغائب “هم”.

56 – { فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلا لِلآخِرِينَ }
“سلفا” مفعول ثان، الجار “للآخرين” متعلق بنعت لـ “مثلا”.

57 – { وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “مثلا” مفعول به ثان بتضمين ضرب معنى جعل، “إذا” فجائية، الجار “منه” متعلق بـ “يصدُّون”.

58 – { وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلا جَدَلا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ }
“أم” عاطفة متصلة، “هو” ضمير منفصل معطوف على “آلهتنا”، جملة “ما ضربوه” مستأنفة، “جدلا” حال ، وجملة “بل هم قوم” مستأنفة ، و”خصمون” نعت.

59 – { إِنْ هُوَ إِلا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ }
“إنْ” نافية، جملة “أنعمنا” نعت “عبد”، الجار “لبني” متعلق بنعت لـ “مثلا”.

60 – { وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الأَرْضِ يَخْلُفُونَ }
جملة الشرط معترضة بين المتعاطفين، الجار “منكم” بمعنى بدل ، وهو متعلق بالمفعول الثاني لـ جعل، الجار “في الأرض” متعلق بـ “يخلفون”، وجملة “يخلفون” نعت لـ “ملائكة”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات