يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

2 – { اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ }
“الله” مبتدأ، “لا” نافية للجنس تعمل عمل “إنّ”، و “إله” اسمها مبني على الفتح، والخبر محذوف تقديره مستحق للعبادة، “إلا” للحصر، و “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف و “الحي القيوم” خبران للفظ الجلالة مرفوعان، وجملة “لا إله إلا هو” في محل رفع خبر للجلالة.

3 – { نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ }
جملة “نزل” خبر آخر للجلالة في محل رفع. الجار “بالحق” متعلق بحال من المفعول أي: ملتبسا بالحق، “مصدّقًا” حال ثانية من “الكتاب”. “لما”: اللام زائدة للتقوية لأن العامل فرع، وهو اسم فاعل، و “ما” الموصولة مفعول “مصدقا”، والظرف “بين” متعلق بالصلة المقدرة.

4 – { مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ }
“قبل” اسم ظرفي مبني على الضم لقطعه عن الإضافة، “هدى” حال، جملة “لهم عذاب” خبر “إن”.

5 – { إِنَّ اللَّهَ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ }
الجار “في الأرض” متعلق بنعت لشيء.

6 – { هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
“كيف يشاء”: اسم شرط غير جازم في محل نصب حال، وجواب الشرط محذوف أي: كيف يشاء تصويركم يُصَوركم. “العزيز الحكيم”: خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هو العزيز، و “الحكيم” خبر ثانٍ للمبتدأ المحذوف، وجملة “هو العزيز” بدل من الضمير “هو” في قوله “لا إله إلا هو”.

7 – { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ }
“وأُخَر متشابهات” اسم معطوف على “آيات”، و “متشابهات” نعت. وجملة “فيتبعون” خبر “الذين” في محل رفع. جملة “وما يعلم تأويله إلا الله” مستأنفة. الواو في قوله “والراسخون” استئنافية، “الراسخون” مبتدأ، وجملة “يقولون” خبره، وجملة “كل من عند ربنا” مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة “وما يَذَّكَّر إلا أولو الألباب”.

8 – { إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ }
“أنت” توكيد للكاف في “إنك”، والجملة مستأنفة في حيِّز جواب النداء.

9 – { رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ }
الجار “ليوم” متعلق بـ “جامع”، جملة “لا ريب فيه” نعت لـ “يوم”. “ميعاد” أصله مِوْعاد من الوعد، سكنت الواو وانكسر ما قبلها، فقلبت ياء.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات