يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

14 – { قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }
مقول القول مقدر أي: اغفروا، أي : إن تقل لهم يغفروا ، والمراد المؤمنون ، ومتى أمرهم امتثلوا ، وجملة “يغفروا” جواب شرط مقدر، والمصدر المؤول “ليجزي” مجرور متعلق بـ “قل”، والجار “بما” متعلق بـ “يجزي”.

15 – { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ }
“مَنْ” شرط مبتدأ، “صالحًا” مفعول به. قوله “فلنفسه”: الفاء رابطة، والجار متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، أي: فعمله لنفسه، وتقدير الجواب الثاني: فإساءته لنفسه، وجملة “ترجعون” معطوفة على جملة “مَنْ عَمِل”.

16 – { وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ }
الجار “على العالمين” متعلق بـ “فضَّلْناهم”.

17 – { وَآتَيْنَاهُمْ بَيِّنَاتٍ مِنَ الأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }
“بينات” مفعول ثانٍ، الجار “من الأمر” متعلق بنعت لـ “بينات”، وجملة “فما اختلفوا” معطوفة على جملة “آتيناهم”، “إلا” للحصر، الجار “من بعد” متعلق بـ “اختلفوا”، “ما” مصدرية، والمصدر مضاف إليه. “بغيا” مفعول لأجله، “بينهم” ظرف متعلق بنعت لـ “بغيا”، الظرفان: “بينهم”، “يوم” متعلقان بـ “يقضي”، وكذا “فيما”، والجار “فيه” متعلق بـ “يختلفون”.

18 – { ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ }
“ثم” حرف استئناف، والجملة بعدها استئنافية، الجار “على شريعة” متعلق بالمفعول الثاني لـ “جعل”، وجملة “فاتبعها” معطوفة على جملة “جعلناك”.

19 – { إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ }
الجار “من الله” متعلق بحال من “شيئا”، و”شيئا” نائب مفعول مطلق أي: إغناء قليلا أو كثيرا، جملة “وإن الظالمين …” معطوفة على جملة “إنهم لن يغنوا”، وجملة “بعضهم أولياء” خبر إن.

20 – { هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ }
الجار “للناس” متعلق بنعت لـ “بصائر”، الجار “لقوم” متعلق بنعت لـ “رحمة”.

21 – { أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ }
“أم” المنقطعة. والمصدر “أن نجعلهم” سدَّ مسدَّ مفعولَيْ حَسِبَ، الجار “كالذين” متعلق بالمفعول الثاني لـ “نجعل”، “سواء” حال من الضمير المستتر في الجار “كالذين” أي: كائنين هم سواءً، “محياهم” فاعل بـ”سواء”، جملة “ساء ما يحكمون” مستأنفة، “ما” اسم موصول فاعل “ساء”، والمخصوص بالذم محذوف أي: حكمهم.

22 – { وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ }
جملة “وخلق” مستأنفة، الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “خلق”. قوله “ولتجزى”: الواو عاطفة، والمصدر المؤول المجرور معطوف على مقدر أي: ليدلَّ على قدرته ولتُجزى، وجملة “وهم لا يظلمون” حالية.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات