يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

30 – { وَلَوْ نَشَاءُ لأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ }
جملة الشرط معطوفة على المستأنفة السابقة { حَسِبَ الَّذِينَ } ، والكاف والهاء مفعولا “أريناكهم”، وجاء على الأفصح من اتصال الضميرين، ولو جاء (أريناك إياهم) جاز، والفاء عاطفة، واللام في “لعرفتهم” لزيادة الربط والتأكيد، وجملة “فلعَرَفْتهم” عطف على جواب “لو”، وجملة “ولتعرفنَّهم” جواب قسم محذوف، وجملة القسم وجوابه معطوفة على جملة “عَرَفْتَهم”، وجملة “والله يعلم” مستأنفة.

31 – { وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ }
جملة القسم وجوابه معطوفة على جملة “لتعرفنَّهم”.

32 – { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا }
“ما” مصدرية، والمصدر مضاف إليه، “شيئا” نائب مفعول مطلق أي: ضررا قليلا أو كثيرا.

33 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ }
“الذين” عطف بيان.

34 – { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ }
جملة “وهم كفار” حالية من الواو في “ماتوا”، وجملة “فلن يغفر” خبر، والفاء زائدة تشبيها للموصول بالشرط.

35 – { فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ }
جملة “فلا تهنوا” مستأنفة، وجملة “وأنتم الأعلون” حالية، وجملة “والله معكم” حالية من الضمير في “الأعلون”، وجملة “ولن يتركم” معطوفة على جملة “والله معكم”.

36 – { إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ }
جملة الشرط معطوفة على الاستئنافية “إنما الحياة”.

37 – { إِنْ يَسْأَلْكُمُوهَا فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا }
جملة الشرط مستأنفة، ومفعولا السؤال: الكاف والهاء، والواو في “يسألكموها” للإشباع، وجملة “فيُحْفِكم” معطوفة على الشرط.

38 – { هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ }
“ها” للتنبيه، “أنتم” مبتدأ، وخبره جملة “تُدْعَون”، “هؤلاء” الهاء للتنبيه، واسم إشارة مفعول لأعني مقدرا، جملة “فمنكم من يبخل” معطوفة على جملة “تدعون”، “مَن” اسم موصول مبتدأ، وجملة “ومن يبخل” مستأنفة، و”مَن” شرطية مبتدأ، وجملة “والله الغني” معترضة، وجملة “وإن تتولَّوا” معطوفة على جملة “من يبخل”، “غيركم” نعت، و”أمثالكم” خبر كان.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات