يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

5 – { وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { إِنَّ الَّذِينَ } ، والمصدر المؤول من أنَّ وما بعدها فاعل بـ”ثبت”، واسم “كان” يعود على الضمير المفهوم مِنْ “صبروا”، أي: لكان الصبر. الجار “لهم” متعلق بـ “خيرا”.

6 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ }
جملة الشرط مستأنفة جواب النداء، والمصدر “أن تصيبوا” مفعول لأجله، أي: خشية.

7 – { وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ }
جملة “واعلموا” معطوفة على جملة الشرط المتقدمة، وجملة الشرط “لو يطيعكم” حالية من الضمير في “فيكم”، الجار “من الأمر” متعلق بنعت لـ”كثير”، وجملة “ولكن الله حبَّب” معطوفة على جملة “يطيعكم”، “هم” ضمير فصل، وجملة “أولئك هم الراشدون” مستأنفة.

8 – { فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً }
“فضلا” نائب مفعول مطلق، أي: تفضَّل فَضْلا الجار “من الله” متعلق بنعت لـ “فضلا”.

9 – { وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ }
جملة الشرط مستأنفة، “طائفتان” فاعل بفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة “اقتتلوا” مفسرة، وجملة “فإن بَغَتْ” معطوفة على المستأنفة. وجملة “فإن فاءت” معطوفة على جملة “بَغَتْ”.

10 – { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }
جملة “فأصلحوا” معطوفة على المستأنفة: “إنما المؤمنون إخوة”، وجملة “لعلكم ترحمون” مستأنفة.

11 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }
جملة “لا يسخر” جواب النداء مستأنفة، الجار “من قوم” متعلق بـ “يسخر”، جملة “عسى أن يكونوا” مستأنفة، و”أن” وما بعدها فاعل “عسى” التامة، الجار “منهم” متعلق بـ “خيرا”. قوله “ولا نساء”: اسم معطوف على “قوم”، الجار “من نساء” معطوف على “من قوم”، ويتعلق بما تعلق به، وجملة “عسى أن يكنَّ” مستأنفة، والمصدر المؤول “أن يكنَّ” فاعل “عسى”، جملة “بئس الاسم” مستأنفة ، وفعل ماض وفاعل، و”الفسوق” خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هو الفسوق، وجملة (هو الفسوق): تفسيرية لـ”الاسم”، الظرف “بعد” متعلق بالمصدر (الفسوق)، وجملة “ومن لم يتب” مستأنفة، “هم” ضمير فصل.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات