يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

32 – { أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُمْ بِهَذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ }
“أم” المنقطعة، وكذا “أم” الثانية، والجملة بعدها مستأنفة.

33 – { أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ }
“أم” المنقطعة والجملة مستأنفة ، وكذا جملة “لا يؤمنون”.

34 – { فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ }
جملة “فليأتوا” مستأنفة واللام للأمر الجازمة، “مثله” نعت، وجملة “إن كانوا” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.

36 – { بَلْ لا يُوقِنُونَ }
جملة “لا يوقنون” مستأنفة.

38 – { أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ }
جملة “يستمعون” نعت، وجملة “فليأتِ” جواب شرط مقدر، أي: إن زعم ذلك فليأت.

40 – { أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ }
“أجرا” مفعول ثانٍ، الجار “من مغرم” متعلق بـ “مثقلون”. وجملة “فهم مثقلون” معطوفة على جملة “تسألهم”.

41 – { أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ }
جملة “فهم يكتبون” معطوفة على جملة “عندهم الغيب”.

42 – { أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ }
قوله “فالذين كفروا”: من وقوع الظاهر موقع المضمر، أي: فهم المكيدون، فالجملة معطوفة على جملة “يريدون”، “هم” ضمير فصل.

43 – { أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ }
“غير” نعت، و”ما” في “عمَّا” مصدرية، والمصدر المؤول متعلق بناصب سبحان المقدر، و”سبحان” نائب مفعول مطلق.

44 – { وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا مِنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَرْكُومٌ }
جملة الشرط مستأنفة، الجار “من السماء” متعلق بـ “ساقطا”، “سحاب” خبر “هو” مقدرة.

45 – { فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ }
جملة “فذرهم” مستأنفة، “الذي” نعت، الجار “فيه” متعلق بـ “يصعقون”.

46 – { يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ }
“يوم” بدل من { يَوْمَهُمُ } ، “شيئا” نائب مفعول مطلق أي: إغناء قليلا أو كثيرا، وجملة “ولا هم ينصرون” معطوفة على جملة “لا يغني”.

47 – { وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
الجملة مستأنفة، الظرف “دون” متعلق بنعت لـ “عذابا” ، جملة “ولكن أكثرهم لا يعلمون” معطوفة على المستأنفة.

48 – { وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ }
جملة “واصبر” مستأنفة، وكذا جملة “فإنك بأعيننا”، الجار “بحمد” متعلق بحال من فاعل “سَبِّح”، الظرف “حين” متعلق بـ “سبِّح”.

49 – { وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ }
الواو عاطفة، الجار “من الليل” متعلق بـ “فسبِّحه”، والفاء زائدة، و”إدبار” اسم معطوف على محل “من الليل”، إذ محله النصب.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات