يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

77 – { إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ }
جملة جواب القسم.

78 – { فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ }
الجار “في كتاب” متعلق بنعت ثان لقرآن.

79 – { لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ }
جملة “لا يمسُّه” نعت لقرآن.

80 – { تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
“تنزيل” نعت لـ “قرآن”، الجار “من رب” متعلق بنعت لتنزيل.

81 – { أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ }
الفاء مستأنفة، والجار “بهذا” متعلق بمدهنون، وجملة “أنتم مدهنون” مستأنفة.

82 – { وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ }
جملة “وتجعلون” معطوفة على الخبر المفرد { مُدْهِنُونَ } ، والمصدر المؤول مفعول ثان.

83 – { فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ }
الفاء: مستأنفة، “لولا” حرف تحضيض دخلت على الفعل المتأخر: “ترجعونها” وقوله “فلولا ترجعونها”: أي النفس، “إذا” ظرف محض متعلق بالفعل المتأخر “ترجعونها”.

84 – { وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ }
الجملة حالية، و”حين” ظرف متعلق بالفعل “تنظرون”.

85 – { وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لا تُبْصِرُونَ }
الجملة حالية أي: تنظرون في هذه الحال، والجارَّان متعلقان بـ”أقرب”، وجملة “ولكن لا تُبصرون” معطوفة على جملة “تنظرون”.

86 – { فَلَوْلا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ }
“فلولا” توكيد لفظي لنظيره في الآية (83) وجملة الشرط “إن كنتم” معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه { تَرْجِعُونَهَا } ، وموضعه في الأصل متقدم أي: إن كنتم غير مدينين فأرجعوا الروح المحتضرة.

87 – { تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
جملة “ترجعونها” مستأنفة، وموضعها في الأصل بعد “لولا” الأولى. وجملة “إن كنتم صادقين” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: إن كنتم صادقين فأرجعوا الروح.

88 – { فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ }
الفاء مستأنفة، “أمَّا” حرف شرط وتفصيل.

89 – { فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ }
قوله “فروح”: الفاء رابطة، و”روح” خبر لمبتدأ محذوف أي: فجزاؤه روح، والجملة جواب الشرط “أمَّا”، وجواب الشرط “إن” محذوف دلَّ عليه جواب الشرط.

90 – { وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ }
جملة “وأما إن كان…” معطوفة على جملة “إن كان من المقربين”.

91 – { فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ }
الفاء رابطة، و”سلام” مبتدأ، الجار “لك” متعلق بالخبر، والجملة جواب الشرط “إمَّا”، وجواب الشرط ” إنْ ” محذوف دلَّ عليه جواب الشرط “إمَّا”، الجار “من أصحاب” متعلق بالاستقرار المقدر الذي تعلَّق به “لك”.

93 – { فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ }
الفاء رابطة، “نزل” خبر لمبتدأ محذوف أي: فجزاؤه نزل، الجار “من حميم” متعلق بنعت لـ “نزل”.

95 – { إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ }
جملة “لهو حق” خبر إن.

96 – { فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ }
جملة “فسبح” مستأنفة.

سورة الحديد

1 – { سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
قوله “لله”: هذه اللام للتعليل جارة متعلقة بـ “سبِّح”. “ما” موصول فاعل سبح، جملة “وهو العزيز” حالية من الجلالة.

2 – { لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
جملة “له ملك” مستأنفة، وجملة “يحيي” حالية من الضمير في “له”، وجملة (وهو قدير) معطوفة على جملة “يحيي”، والجار “على كل” متعلق بـ “قدير”.

3 – { هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
جملة “هو الأول” مستأنفة، وجملة (وهو عليم) معطوفة على المستأنفة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات