يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

7 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي “تر”، “يكون” مضارع تام، و”نجوى” فاعله، و”من” زائدة، والجملة مستأنفة “ثلاثة” مضاف إليه، “إلا” للحصر، وجملة “هو رابعهم” حالية من ثلاثة، “خمسة” معطوف على “نجوى”، وجملة “هو سادسهم” حالية من “خمسة”، وسوَّغ مجيء الصاحب نكرة تقدُّم النفي. قوله “ولا أدنى”: اسم معطوف على “خمسة”، الجار “من ذلك” متعلق بأدنى، “ولا أكثر” اسم معطوف على “أدنى”. وجملة “هو معهم” حالية من أدنى وأكثر، “أين ما” ظرف مجرد من الشرط متعلق بالاستقرار الذي تعلق به “معهم”، “كانوا” فعل ماض تام وفاعله، جملة “ثم ينبئهم” معطوفة على جملة “ما يكون”، الظرف “يوم” متعلق بـ “ينبئهم”.

8 – { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْلا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
جملة “يعودون” معطوفة على جملة “نهوا”، جملة “يتناجون” معطوفة على جملة “يعودون”، جملة الشرط معطوفة على جملة “يتناجون”، وجملة “ويقولون” معطوفة على جملة “حيّوك”، “لولا” حرف تحضيض، جملة “حسبهم جهنم” مستأنفة، وجملة “يصلونها” حالية من “جهنم”، وجملة “فبئس المصير” مستأنفة، والمخصوص محذوف أي: جهنم.

9 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلا تَتَنَاجَوْا بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }
“الذين” عطف بيان، جملة الشرط جواب النداء مستأنفة، الجار “إليه” متعلق بـ “تحشرون”.

10 – { إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }
الجار “من الشيطان” متعلق بخبر المبتدأ “النجوى”، والمصدر المجرور المؤول “ليحزن” متعلق بخبر المبتدأ، وجملة “ليس بضارِّهم” حالية من “الشيطان”، واسم ليس يعود عليه، والباء زائدة في خبر ليس، “شيئا”: نائب مفعول مطلق أي: ضررا قليلا أو كثيرا، “إلا” للحصر. الجار “بإذن الله” متعلق بنعت للمستثنى المحذوف أي: إلا ضررا حاصلا بإذن الله، وجملة “فليتوكل” مستأنفة، والفاء زائدة، واللام للأمر.

11 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }
جملة الشرط جواب النداء مستأنفة، ونائب فاعل “قيل” ضمير المصدر ، وجملة “فافسحوا” جواب الشرط، جملة “يفسح” جواب شرط مقدر، وكذا جملة “يرفع”، الجار “منكم” متعلق بحال من الواو، “درجات” مفعول ثان على تضمين الفعل معنى يبلِّغ.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات