يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

17 – { فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ }
جملة “فكان” مستأنفة، والمصدر المؤول اسم كان، “خالدين” حال من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة “وذلك جزاء” مستأنفة.

18 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ }
“الذين” عطف بيان، جملة “ولتنظر” معطوفة على جملة “اتقوا”، “ما” اسم موصول مفعول به.

19 – { وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }
جملة “ولا تكونوا” معطوفة على جملة { اتَّقُوا } السابقة، وجملة “فأنساهم” معطوفة على جملة “نسوا”، “هم” ضمير فصل.

20 – { أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ }
جملة “أصحاب الجنة…” مستأنفة، “هم” ضمير فصل.

21 – { لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }
“خاشعا متصدعا” حالان من الهاء، الجار “من خشية” متعلق بـ “متصدِّعا”، جملة “نضربها” خبر، وجملة “لعلهم يتفكرون” مستأنفة.

22 – { هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ }
“الذي” نعت للجلالة، “عالم” نعت للجلالة، جملة “هو الرحمن” مستأنفة.

23 – { هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ }
“الذي” نعت للجلالة، جملة التنزيه صلة الموصول، “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، و”الملك” وما بعدها صفات للجلالة، الجار “عمَّا” مؤلف مِنْ “عن” الجارة و”ما” المصدرية، والمصدر المؤول متعلق بناصب “سبحان” المقدر.

24 – { هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
قوله “هو الله”: مبتدأ وخبر، وما بعده نعوت للجلالة، جملة “له الأسماء” خبر ثان للجلالة، جملة “يسبح” مستأنفة، جملة “وهو العزيز” حالية. و”الحكيم” خبر ثان.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات